جوهانسبرغ - (أ ف ب)
ارتفعت حصيلة ضحايا انهيار مبنى قيد الإنشاء، في مدينة جورج الساحلية في جنوب إفريقيا إلى 24 قتيلاً، بينما لا يزال 28 في عداد المفقودين، وفق ما أعلنت السلطات الاثنين.
وبعد أسبوع على وقوع الكارثة، أثار نبأ انتشال رجل السبت أمضى 116 ساعة تحت الركام، الآمال بالعثور على ناجين. إلا أن هذه الآمال تتضاءل مع الوقت على الرغم من تأكيد فرق البحث أنها لن تألو جهدا للعثور على كل المفقودين.
وأعلنت بلدية جورج العثور على أربع جثث إضافية ليل الأحد/الاثنين، ما يرفع عدد القتلى الإجمالي إلى 24.
منذ وقوع الكارثة التي لم تتّضح بعد ظروفها، تبذل فرق الإغاثة جهوداً متواصلة. ووعدت السلطات الاثنين، بإعداد «خطط لتسريع التعرف» إلى القتلى لتسليم جثثهم إلى عائلاتهم.
وكان أفراد من عائلات الضحايا تمّ إيواؤهم في فندق في مدينة مجاورة، أعربوا خلال نهاية الأسبوع عن إحباطهم إزاء بطء عملية التعرف إلى الهويات التي تجرى عبر رفع البصمات وفحوص الحمض النووي والصور الفوتوغرافية.
ولم تشأ السلطات في وقت سابق تأكيد معلومات تفيد بأن غالبية العاملين في ورشة البناء هم أجانب.
لكن الحكومة، أشارت إلى أنها على تواصل مع البعثات الدبلوماسية لموزمبيق وزيمبابوي وملاوي، ووجّهت دعوة إلى المتخصصين في «الدعم النفسي الناطقين بلغات الشيشوا (الملاوية) والبرتغالية والشونا (الموزمبيقية) لمساعدة الناجين وعائلاتهم».
وانهار المبنى المؤلف من خمس طبقات بعد ظهر السادس من أيار/مايو، بينما كان يوجد في المكان 81 شخصاً غالبيتهم من العمال.
وفتحت السلطات تحقيقاً، ولم تتمكن بعد من الوصول إلى مالك ورشة البناء هذه.
ارتفعت حصيلة ضحايا انهيار مبنى قيد الإنشاء، في مدينة جورج الساحلية في جنوب إفريقيا إلى 24 قتيلاً، بينما لا يزال 28 في عداد المفقودين، وفق ما أعلنت السلطات الاثنين.
وبعد أسبوع على وقوع الكارثة، أثار نبأ انتشال رجل السبت أمضى 116 ساعة تحت الركام، الآمال بالعثور على ناجين. إلا أن هذه الآمال تتضاءل مع الوقت على الرغم من تأكيد فرق البحث أنها لن تألو جهدا للعثور على كل المفقودين.
وأعلنت بلدية جورج العثور على أربع جثث إضافية ليل الأحد/الاثنين، ما يرفع عدد القتلى الإجمالي إلى 24.
منذ وقوع الكارثة التي لم تتّضح بعد ظروفها، تبذل فرق الإغاثة جهوداً متواصلة. ووعدت السلطات الاثنين، بإعداد «خطط لتسريع التعرف» إلى القتلى لتسليم جثثهم إلى عائلاتهم.
وكان أفراد من عائلات الضحايا تمّ إيواؤهم في فندق في مدينة مجاورة، أعربوا خلال نهاية الأسبوع عن إحباطهم إزاء بطء عملية التعرف إلى الهويات التي تجرى عبر رفع البصمات وفحوص الحمض النووي والصور الفوتوغرافية.
ولم تشأ السلطات في وقت سابق تأكيد معلومات تفيد بأن غالبية العاملين في ورشة البناء هم أجانب.
لكن الحكومة، أشارت إلى أنها على تواصل مع البعثات الدبلوماسية لموزمبيق وزيمبابوي وملاوي، ووجّهت دعوة إلى المتخصصين في «الدعم النفسي الناطقين بلغات الشيشوا (الملاوية) والبرتغالية والشونا (الموزمبيقية) لمساعدة الناجين وعائلاتهم».
وانهار المبنى المؤلف من خمس طبقات بعد ظهر السادس من أيار/مايو، بينما كان يوجد في المكان 81 شخصاً غالبيتهم من العمال.
وفتحت السلطات تحقيقاً، ولم تتمكن بعد من الوصول إلى مالك ورشة البناء هذه.
