إسلام أباد ـ (رويترز)
مثل رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان، اليوم الخميس، أمام المحكمة العليا عبر رابط فيديو من السجن في إطار قضية رفعها على تعديلات على قوانين مكافحة الفساد في البلاد.
وكان من المتوقع أن يتم بث ظهوره المصور مباشرة على موقع المحكمة على الإنترنت ومنصة يوتيوب، مما كان سيجعله أول ظهور علني للزعيم المسجون منذ اعتقاله في أغسطس/آب من العام الماضي لكن لم يتم عرض اللقطات على الموقع الإلكتروني عندما بدأت جلسة المحكمة. ولم يتضح بعد سبب ذلك.
وانتظر آلاف من مؤيدي خان لقطات الفيديو على قناة يوتيوب التابعة لحزبه حركة الإنصاف الباكستانية، حيث كان من المتوقع أن يتم بث اللقطات المصورة من المحكمة.
وهناك العديد من القضايا المرفوعة ضد خان (71 عاماً)، لكن مثوله في المحكمة يتعلق هذه المرة بقضية رفعها على تعديلات أجريت على قوانين مكافحة الفساد في البلاد.
وأمرت المحكمة العليا هذا الأسبوع الحكومة بضمان ظهور خان عبر رابط فيديو بما يسمح بالموافقة على طلبه بتمثيل نفسه بدلاً من الاستعانة بمحام.
وأفرجت السلطات عن خان، الذي تمت الإطاحة به من السلطة في عام 2022، بكفالة في قضية فساد متعلقة بأراض أمس الأربعاء، لكنه سيظل في السجن بعد إدانته في أربع قضايا أخرى، تم إيقاف تنفيذ الحكم في اثنتين منها.
ويصف رئيس الوزراء السابق، الذي لا يزال يتمتع بشعبية واسعة في باكستان، هذه القضايا بأنها جزء من محاولة يبذلها خصومه السياسيون لتهميشه ومنعه من العودة إلى السلطة، وهو ما يتم نفيه من المعنيين.
وفاز مرشحون يدعمهم خان بأغلب المقاعد في انتخابات على مستوى البلاد هذا العام على الرغم من سجنه، لكن تلك المقاعد لم تكن كافية لتشكيل حكومة وبالتالي شكلها تحالف من منافسيه.
مثل رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان، اليوم الخميس، أمام المحكمة العليا عبر رابط فيديو من السجن في إطار قضية رفعها على تعديلات على قوانين مكافحة الفساد في البلاد.
وكان من المتوقع أن يتم بث ظهوره المصور مباشرة على موقع المحكمة على الإنترنت ومنصة يوتيوب، مما كان سيجعله أول ظهور علني للزعيم المسجون منذ اعتقاله في أغسطس/آب من العام الماضي لكن لم يتم عرض اللقطات على الموقع الإلكتروني عندما بدأت جلسة المحكمة. ولم يتضح بعد سبب ذلك.
وانتظر آلاف من مؤيدي خان لقطات الفيديو على قناة يوتيوب التابعة لحزبه حركة الإنصاف الباكستانية، حيث كان من المتوقع أن يتم بث اللقطات المصورة من المحكمة.
وهناك العديد من القضايا المرفوعة ضد خان (71 عاماً)، لكن مثوله في المحكمة يتعلق هذه المرة بقضية رفعها على تعديلات أجريت على قوانين مكافحة الفساد في البلاد.
وأمرت المحكمة العليا هذا الأسبوع الحكومة بضمان ظهور خان عبر رابط فيديو بما يسمح بالموافقة على طلبه بتمثيل نفسه بدلاً من الاستعانة بمحام.
وأفرجت السلطات عن خان، الذي تمت الإطاحة به من السلطة في عام 2022، بكفالة في قضية فساد متعلقة بأراض أمس الأربعاء، لكنه سيظل في السجن بعد إدانته في أربع قضايا أخرى، تم إيقاف تنفيذ الحكم في اثنتين منها.
ويصف رئيس الوزراء السابق، الذي لا يزال يتمتع بشعبية واسعة في باكستان، هذه القضايا بأنها جزء من محاولة يبذلها خصومه السياسيون لتهميشه ومنعه من العودة إلى السلطة، وهو ما يتم نفيه من المعنيين.
وفاز مرشحون يدعمهم خان بأغلب المقاعد في انتخابات على مستوى البلاد هذا العام على الرغم من سجنه، لكن تلك المقاعد لم تكن كافية لتشكيل حكومة وبالتالي شكلها تحالف من منافسيه.
