متابعة: ضمياء فالح
تستعد الأندية الأوروبية الكبيرة وخصوصاً المنافسة في الدوري الإنجليزي الممتاز لخطف نجوم ليدز يونايتد بعد فشله في الصعود إلى «البريميرليغ» في مباراة البلاي أوف أمام ساوثمبتون الأحد.
الوليمة دسمة لـ«أسود الغابة» فالنادي مدين للأندية الأخرى بـ190 مليون إسترليني وبعد تفويت فرصة الحصول على الـ100 مليون إسترليني من عوائد البث والتسويق سيتوجب عليه قبول هجرة جماعية يقودها بلا شك المهاجم كريسيسيو سمرفيل وليفربول واحد من الطامعين في المهاجم الهولندي إلى جانب آرشي غراي وجورجينيو راتر الذي اشتراه ليدز بـ35.5 مليون إسترليني ورفض الانتقال الصيف الماضي بعد رفض ليدز عرضاً من إيفرتون أقل من 20 مليون إسترليني.
وتراقب الأندية وضع المدافع جو رودون المعار من توتنهام في ليدز كما هو حال شريكه في الدفاع الويلزي إيثان أمبادو الذي قدم موسماً قوياً.
ولدى ليدز 11 لاعباً غادروا الصيف الماضي بعقود إعارة ومعظمهم لن يعود للنادي مثل لوك آيلينغ الذي سينضم لميدلزبرة بصفة دائمة وجاك هاريسون المعار في إيفرتون والذي جعله المدرب شين دايك أساسياً في تشكيلته.
ورغم كل هذه المعطيات السلبية إلا أن ليدز سيبقى ضمن لوائح الربح والاستدامة إن تمكن من جمع بعض المال من بيع نجومه وقال الخبير المالي كيران ماغواير: «ليدز ليس في وضع رائع لكنه ليس في أزمة من الناحية المالية. لقد استثمروا بشكل قوي في موسم 2022-2023 الذي هبط فيه الفريق والكثير من ذلك الإنفاق كان بهدف البقاء في البريميرليغ لكن أياً من الصفقات لم تصل لحد الـ50 مليون إسترليني. يحتاج النادي لموازنة إنفاقه قبل البدء بالاستثمار مجدداً. وخسر ليدز 36 مليوناً في 2022 و34 مليوناً في 2023 لذلك دخل هذا الموسم مثقلاً بـ70 مليون إسترليني خسائر لكن المالكين يحظون بدعم المشجعين بسبب إمكانياتهم المالية والتزامهم بتطوير الفريق».
تستعد الأندية الأوروبية الكبيرة وخصوصاً المنافسة في الدوري الإنجليزي الممتاز لخطف نجوم ليدز يونايتد بعد فشله في الصعود إلى «البريميرليغ» في مباراة البلاي أوف أمام ساوثمبتون الأحد.
الوليمة دسمة لـ«أسود الغابة» فالنادي مدين للأندية الأخرى بـ190 مليون إسترليني وبعد تفويت فرصة الحصول على الـ100 مليون إسترليني من عوائد البث والتسويق سيتوجب عليه قبول هجرة جماعية يقودها بلا شك المهاجم كريسيسيو سمرفيل وليفربول واحد من الطامعين في المهاجم الهولندي إلى جانب آرشي غراي وجورجينيو راتر الذي اشتراه ليدز بـ35.5 مليون إسترليني ورفض الانتقال الصيف الماضي بعد رفض ليدز عرضاً من إيفرتون أقل من 20 مليون إسترليني.
وتراقب الأندية وضع المدافع جو رودون المعار من توتنهام في ليدز كما هو حال شريكه في الدفاع الويلزي إيثان أمبادو الذي قدم موسماً قوياً.
ولدى ليدز 11 لاعباً غادروا الصيف الماضي بعقود إعارة ومعظمهم لن يعود للنادي مثل لوك آيلينغ الذي سينضم لميدلزبرة بصفة دائمة وجاك هاريسون المعار في إيفرتون والذي جعله المدرب شين دايك أساسياً في تشكيلته.
ورغم كل هذه المعطيات السلبية إلا أن ليدز سيبقى ضمن لوائح الربح والاستدامة إن تمكن من جمع بعض المال من بيع نجومه وقال الخبير المالي كيران ماغواير: «ليدز ليس في وضع رائع لكنه ليس في أزمة من الناحية المالية. لقد استثمروا بشكل قوي في موسم 2022-2023 الذي هبط فيه الفريق والكثير من ذلك الإنفاق كان بهدف البقاء في البريميرليغ لكن أياً من الصفقات لم تصل لحد الـ50 مليون إسترليني. يحتاج النادي لموازنة إنفاقه قبل البدء بالاستثمار مجدداً. وخسر ليدز 36 مليوناً في 2022 و34 مليوناً في 2023 لذلك دخل هذا الموسم مثقلاً بـ70 مليون إسترليني خسائر لكن المالكين يحظون بدعم المشجعين بسبب إمكانياتهم المالية والتزامهم بتطوير الفريق».
