الخليج ـ (وكالات)
شارك آلاف المصريين في تشييع جثمان الجندي المصري الذي لقي حتفه، إثر تبادل إطلاق نار مع قوة إسرائيلية عند الشريط الحدودي قرب معبر رفح.
واحتشد أهالي قرية تابعة لمركز أبشواي بمحافظة الفيوم، لتشييع جثمان الجندي، الذي تم لفه في علم مصر، وسط دعوات الجميع لله بالرحمة والمغفرة.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الجندي الذي لم يتم الكشف عن هويته رسمياً اسمه عبد الله رمضان.
وأعلن بيان للجيش المصري أن «القوات المسلحة تجرى تحقيقاً بواسطة الجهات المختصة حيال حادث إطلاق النيران بمنطقة الشريط الحدودي برفح».
ونقلت قناة «القاهرة الإخبارية» عن مصدر أمني رفيع المستوى قوله: إنه «جرى تشكيل لجان تحقيق للوقوف على تفاصيل الحادث، لتحديد المسؤوليات واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تكراره مستقبلاً».
وأكد المصدر الأمني أن التحقيقات الأولية للحادث تشير إلى أن إطلاق نار بين عناصر من القوات الإسرائيلية وعناصر من «المقاومة الفلسطينية»، أدى إلى إطلاق النيران في اتجاهات عدة، واتخاذ «عنصر التأمين المصري إجراءات الحماية والتعامل مع مصدر النيران».
شارك آلاف المصريين في تشييع جثمان الجندي المصري الذي لقي حتفه، إثر تبادل إطلاق نار مع قوة إسرائيلية عند الشريط الحدودي قرب معبر رفح.
واحتشد أهالي قرية تابعة لمركز أبشواي بمحافظة الفيوم، لتشييع جثمان الجندي، الذي تم لفه في علم مصر، وسط دعوات الجميع لله بالرحمة والمغفرة.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الجندي الذي لم يتم الكشف عن هويته رسمياً اسمه عبد الله رمضان.
وأعلن بيان للجيش المصري أن «القوات المسلحة تجرى تحقيقاً بواسطة الجهات المختصة حيال حادث إطلاق النيران بمنطقة الشريط الحدودي برفح».
ونقلت قناة «القاهرة الإخبارية» عن مصدر أمني رفيع المستوى قوله: إنه «جرى تشكيل لجان تحقيق للوقوف على تفاصيل الحادث، لتحديد المسؤوليات واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تكراره مستقبلاً».
وأكد المصدر الأمني أن التحقيقات الأولية للحادث تشير إلى أن إطلاق نار بين عناصر من القوات الإسرائيلية وعناصر من «المقاومة الفلسطينية»، أدى إلى إطلاق النيران في اتجاهات عدة، واتخاذ «عنصر التأمين المصري إجراءات الحماية والتعامل مع مصدر النيران».
