تتواصل التحقيقات في قضية القاتل المتسلسل المصري كريم، الشهير بـ «سفاح التجمع»، والتي شغلت الرأي العام بتفاصيلها المروعة خلال الآونة الأخيرة، وذلك بعد العثور على جثامين عدة سيدات، كان قد قتلهن وتخلص من جثثهن عبر إلقائها في أماكن صحراوية.
وأثيرت الضجة هذه المرة حول مصير زوجتي السفاح، والاعترافات التي قالها بشأنهما في التحقيقات، حيث تبيّن من أقواله أمام جهات التحقيق أنه تزوّج مرتين، الأولى توفيت منذ قرابة 20 عاماً إثر إصابتها بسكتة قلبية، والثانية أنجب منها ابنة صغيرة تعيش معه، وابن يعيش مع والده (الجد) في الولايات المتحدة الأمريكية، خاصة أنه ميسور الحال ويمتلك 7 محطات وقود هناك.
وتجري الآن التحريات والبحث حول علاقة «سفاح التجمع» بوفاة زوجته الأولى، وهل هناك شبهة جنائية من عدمه، وذلك رغم مرور 20 عاماً على وفاتها، بحسب موقع «مصراوي».
وفيما يتعلق بالزوجة الثانية، أم أولاده، وبحسب المتداول عبر وسائل إعلام مصرية، فإن المتهم كان يعمل في رسم «التاتو» في مدينة الغردقة، وتعرّف على زوجته هناك، وهي تحمل الجنسية المصرية والإيرلندية، ثم اتجه للعيش في بورسعيد للعمل في مدرسة خاصة لتعليم اللغة الإنجليزية.
وبعد فترة وجيزة، بدأت علاقته بزوجته تتوتر بشكل كبير بسبب تعاطيه المواد المخدرة، ونشبت الخلافات والمشادات بينهما، ورفع ضدها دعوى قضائية متهماً إياها بخيانته مع شخص آخر.
وبعد أن أخذ حضانة طفله، أقنع المتهم نجله البالغ من العمر 10 سنوات، أن والدته توفيت، ونقله للعيش مع جده (والد المتهم) في أمريكا.
وأشارت تقارير إلى أن ما ردده السفاح بشأن خيانة زوجته، ربما يكون هو ما صنع بداخله الرغبة في الانتقام من النساء، وتحديداً فتيات الليل. فيما رجّح البعض أنها مجرد رواية لتبرير جرائمه وإيجاد سبب نفسي وراء القتل.
وكانت النيابة العامة المصرية قد أصدرت بياناً كشفت خلاله تفاصيل جرائم «سفاح التجمع»، والتي بدأ التحقيق فيها مع اكتشاف أول جثة لضحاياه في 16 مايو/ أيار الجاري، بمحافظة بورسعيد، حيث اعتاد التخلص من جثث ضحاياه، واعترف بقتل 3 سيدات بعد اقتيادهن إلى منزله، ثم ضربهن والاعتداء عليهن، وإجبارهن على تعاطي المواد المخدرة حتى الموت.
وأثيرت الضجة هذه المرة حول مصير زوجتي السفاح، والاعترافات التي قالها بشأنهما في التحقيقات، حيث تبيّن من أقواله أمام جهات التحقيق أنه تزوّج مرتين، الأولى توفيت منذ قرابة 20 عاماً إثر إصابتها بسكتة قلبية، والثانية أنجب منها ابنة صغيرة تعيش معه، وابن يعيش مع والده (الجد) في الولايات المتحدة الأمريكية، خاصة أنه ميسور الحال ويمتلك 7 محطات وقود هناك.
وتجري الآن التحريات والبحث حول علاقة «سفاح التجمع» بوفاة زوجته الأولى، وهل هناك شبهة جنائية من عدمه، وذلك رغم مرور 20 عاماً على وفاتها، بحسب موقع «مصراوي».
وفيما يتعلق بالزوجة الثانية، أم أولاده، وبحسب المتداول عبر وسائل إعلام مصرية، فإن المتهم كان يعمل في رسم «التاتو» في مدينة الغردقة، وتعرّف على زوجته هناك، وهي تحمل الجنسية المصرية والإيرلندية، ثم اتجه للعيش في بورسعيد للعمل في مدرسة خاصة لتعليم اللغة الإنجليزية.
وبعد فترة وجيزة، بدأت علاقته بزوجته تتوتر بشكل كبير بسبب تعاطيه المواد المخدرة، ونشبت الخلافات والمشادات بينهما، ورفع ضدها دعوى قضائية متهماً إياها بخيانته مع شخص آخر.
وبعد أن أخذ حضانة طفله، أقنع المتهم نجله البالغ من العمر 10 سنوات، أن والدته توفيت، ونقله للعيش مع جده (والد المتهم) في أمريكا.
وأشارت تقارير إلى أن ما ردده السفاح بشأن خيانة زوجته، ربما يكون هو ما صنع بداخله الرغبة في الانتقام من النساء، وتحديداً فتيات الليل. فيما رجّح البعض أنها مجرد رواية لتبرير جرائمه وإيجاد سبب نفسي وراء القتل.
وكانت النيابة العامة المصرية قد أصدرت بياناً كشفت خلاله تفاصيل جرائم «سفاح التجمع»، والتي بدأ التحقيق فيها مع اكتشاف أول جثة لضحاياه في 16 مايو/ أيار الجاري، بمحافظة بورسعيد، حيث اعتاد التخلص من جثث ضحاياه، واعترف بقتل 3 سيدات بعد اقتيادهن إلى منزله، ثم ضربهن والاعتداء عليهن، وإجبارهن على تعاطي المواد المخدرة حتى الموت.
![](/sites/default/files/2024-07/6180844.jpeg "قمة جبل"زوجسبيتزي"")
