موسكو-وكالات
وصف الرئيس الروسي، الجمعة، تجميد الأصول الروسية في الخارج بأنها «سرقة»، محذّراً من أن الخطوة «لن تمرّ من دون عقاب». وقال بوتين إن البلدان الغربية تحاول التوصل إلى «أساس قانوني من نوع ما» لتجميد الأصول «لكن رغم كل محاولات الخداع، السرقة تبقى سرقة، ولن تمرّ من دون عقاب».
واتفق زعماء مجموعة السبع، الخميس، خلال قمتهم في إيطاليا، على قرض جديد لأوكرانيا بقيمة 50 مليار دولار باستخدام فوائد الأصول الروسية المجمدة، وفق ما أعلن مسؤول أمريكي. وقال المسؤول الرفيع في إدارة بايدن، طالباً عدم كشف هويته: «توصلنا إلى تفاهم سياسي على أعلى المستويات بشأن هذا الاتفاق، وسيتم تخصيص 50 مليار دولار هذا العام لأوكرانيا». ووافق الاتحاد الأوروبي في وقت سابق من هذا العام على استخدام عائدات فوائد أصول البنك المركزي الروسي التي جمّدها الحلفاء الغربيون بعد الحرب في فبراير/ شباط 2022 لمساعدة كييف. لكن الفكرة في قمة مجموعة السبع هي استخدام هذه الأموال لتقديم مزيد من المساعدة، وبشكل أسرع، عبر قرض ضخم مسبق. وسيتم سداد القرض في نهاية المطاف من الأرباح المستقبلية، رغم وجود خطر من نضوب التمويل في حال رفع تجميد الأصول، أو مثلاً في حال التوصل إلى اتفاق سلام.
وكان الكرملين، الاثنين، حذر القوى الغربية من أن أي محاولة لاستخدام أصول روسية مجمدة ضماناً لجمع تمويل لأوكرانيا ستكون غير قانونية، وستقوض النظام الاقتصادي العالمي برمّته.
وصف الرئيس الروسي، الجمعة، تجميد الأصول الروسية في الخارج بأنها «سرقة»، محذّراً من أن الخطوة «لن تمرّ من دون عقاب». وقال بوتين إن البلدان الغربية تحاول التوصل إلى «أساس قانوني من نوع ما» لتجميد الأصول «لكن رغم كل محاولات الخداع، السرقة تبقى سرقة، ولن تمرّ من دون عقاب».
واتفق زعماء مجموعة السبع، الخميس، خلال قمتهم في إيطاليا، على قرض جديد لأوكرانيا بقيمة 50 مليار دولار باستخدام فوائد الأصول الروسية المجمدة، وفق ما أعلن مسؤول أمريكي. وقال المسؤول الرفيع في إدارة بايدن، طالباً عدم كشف هويته: «توصلنا إلى تفاهم سياسي على أعلى المستويات بشأن هذا الاتفاق، وسيتم تخصيص 50 مليار دولار هذا العام لأوكرانيا». ووافق الاتحاد الأوروبي في وقت سابق من هذا العام على استخدام عائدات فوائد أصول البنك المركزي الروسي التي جمّدها الحلفاء الغربيون بعد الحرب في فبراير/ شباط 2022 لمساعدة كييف. لكن الفكرة في قمة مجموعة السبع هي استخدام هذه الأموال لتقديم مزيد من المساعدة، وبشكل أسرع، عبر قرض ضخم مسبق. وسيتم سداد القرض في نهاية المطاف من الأرباح المستقبلية، رغم وجود خطر من نضوب التمويل في حال رفع تجميد الأصول، أو مثلاً في حال التوصل إلى اتفاق سلام.
وكان الكرملين، الاثنين، حذر القوى الغربية من أن أي محاولة لاستخدام أصول روسية مجمدة ضماناً لجمع تمويل لأوكرانيا ستكون غير قانونية، وستقوض النظام الاقتصادي العالمي برمّته.