متابعات - الخليج
حمل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على اليمين واليسار المتطرفين مدافعاً مرة جديدة عن قراره حل الجمعية الوطنية قبل تسعة أيام من الدورة الأولى من انتخابات تشريعية مبكرة يتصدر فيها أقصى اليمين نوايا الأصوات. فيما اعتبرت زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبن أنه لن يبقى أمام ماكرون سوى خيار «الاستقالة للخروج المحتمل من أزمة سياسية» أثارها حل الجمعية الوطنية والدعوة لإجراء انتخابات تشريعية قد تأتي باليمين المتطرف إلى السلطة في يوليو.
وقال ماكرون أمام جمهور تجمع في باحة الشرف في قصر الإليزيه لمناسبة عرض موسيقي أقيم في عيد الموسيقى السنوي، «في التاسع من يونيو الماضي، اتخذت قراراً جسيماً للغاية... يمكنني أن أقول لكم إنه كلفني غالياً» مضيفاً «لا ينبغي أن نخاف كثيراً».
حمل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على اليمين واليسار المتطرفين مدافعاً مرة جديدة عن قراره حل الجمعية الوطنية قبل تسعة أيام من الدورة الأولى من انتخابات تشريعية مبكرة يتصدر فيها أقصى اليمين نوايا الأصوات. فيما اعتبرت زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبن أنه لن يبقى أمام ماكرون سوى خيار «الاستقالة للخروج المحتمل من أزمة سياسية» أثارها حل الجمعية الوطنية والدعوة لإجراء انتخابات تشريعية قد تأتي باليمين المتطرف إلى السلطة في يوليو.
وقال ماكرون أمام جمهور تجمع في باحة الشرف في قصر الإليزيه لمناسبة عرض موسيقي أقيم في عيد الموسيقى السنوي، «في التاسع من يونيو الماضي، اتخذت قراراً جسيماً للغاية... يمكنني أن أقول لكم إنه كلفني غالياً» مضيفاً «لا ينبغي أن نخاف كثيراً».
- «حظوظ اليمين المتطرف»
- «استقالة ماكرون»