متابعة: ضمياء فالح
هاجمت الصحافة الألمانية، منتخب إنجلترا ووصفته بـ«المحظوظ» لأنه شق طريقه لنهائي بطولة يورو، التي تستضيفها البلاد بقرارات تحكيمية مثيرة للجدل آخرها مباراة الفوز على هولندا في نصف النهائي عندما لمس بوكايو ساكا الكرة بيده قبل عرقلة دمفريز لهاري كين وحصول الأخير على ركلة الجزاء.
وكتبت صحيفة بيلد: «إسبانيا قدمت أداء مذهلاً طوال البطولة، لكن إنجلترا وصلت بالغش لنهائي ملعب برلين. منتخب «لا روخا» الأكثر ترشيحاً للفوز بلقبه الأوروبي الرابع والإحصائيات لا تساعد إنجلترا على كسر الصيام عن الألقاب الكبيرة».
من جهته، قال أسطورة نيوكاسل الإنجليزي ومدربه السابق ألن شيرر: إنه سيتقبل فكرة فوز الغريم سندرلاند بلقب البريميرليغ في حال فازت إنجلترا بلقب يورو 2024.
وكتب شيرر هداف البريميرليغ القياسي بـ260 هدفاً: «سألني أحدهم إن كنت سأتقبل عودة سندرلاند لأضواء البريميرليغ والفوز باللقب مقابل فوز إنجلترا بلقب يورو. أنا لا يهمني سندرلاند، أريد فقط أن تفوز إنجلترا، إن فازت إنجلترا فلا بأس عندي أن يفوز سندرلاند بلقب البريميرليغ، مرت 58 عاماً منذ رفعت البلاد لقباً كبيراً ولدى المدرب ولاعبيه فرصة لإعادة كتابة التاريخ، إسبانيا تستحق اللقب لكن هناك فارق بين من يستحق الفوز به وبين من يحققه في أرضية الملعب».
هاجمت الصحافة الألمانية، منتخب إنجلترا ووصفته بـ«المحظوظ» لأنه شق طريقه لنهائي بطولة يورو، التي تستضيفها البلاد بقرارات تحكيمية مثيرة للجدل آخرها مباراة الفوز على هولندا في نصف النهائي عندما لمس بوكايو ساكا الكرة بيده قبل عرقلة دمفريز لهاري كين وحصول الأخير على ركلة الجزاء.
وكتبت صحيفة بيلد: «إسبانيا قدمت أداء مذهلاً طوال البطولة، لكن إنجلترا وصلت بالغش لنهائي ملعب برلين. منتخب «لا روخا» الأكثر ترشيحاً للفوز بلقبه الأوروبي الرابع والإحصائيات لا تساعد إنجلترا على كسر الصيام عن الألقاب الكبيرة».
من جهته، قال أسطورة نيوكاسل الإنجليزي ومدربه السابق ألن شيرر: إنه سيتقبل فكرة فوز الغريم سندرلاند بلقب البريميرليغ في حال فازت إنجلترا بلقب يورو 2024.
وكتب شيرر هداف البريميرليغ القياسي بـ260 هدفاً: «سألني أحدهم إن كنت سأتقبل عودة سندرلاند لأضواء البريميرليغ والفوز باللقب مقابل فوز إنجلترا بلقب يورو. أنا لا يهمني سندرلاند، أريد فقط أن تفوز إنجلترا، إن فازت إنجلترا فلا بأس عندي أن يفوز سندرلاند بلقب البريميرليغ، مرت 58 عاماً منذ رفعت البلاد لقباً كبيراً ولدى المدرب ولاعبيه فرصة لإعادة كتابة التاريخ، إسبانيا تستحق اللقب لكن هناك فارق بين من يستحق الفوز به وبين من يحققه في أرضية الملعب».
