يجري فريق باحثين في جامعة ماكواري الأسترالية، تعديلاً وراثياً لنوع شائع من الذباب لتناول النفايات العضوية، ما يساعد فعلى خفض غاز الميثان الناتج عن ظاهرة الاحتباس الحراري، عندما تتحلل النفايات العضوية.
وقالت د. كيت تيبر، الباحثة الرئيسية للدراسة: «نحن بحاجة إلى الوصول إلى صفر انبعاثات، ونتجه نحو كارثة مناخية، ومكبّات النفايات تطلق غاز الميثان».
وقال الباحثون: «الحشرات ستكون «الحدود التالية» في التعامل مع مشكلة إدارة النفايات على كوكب الأرض، والتي يصل وزنها إلى نحو مليار طن سنوياً، من نفايات الطعام وحدها، ويتواجد ذباب الجندي الأسود الذي يتم تعديله في جميع القارات، باستثناء القارة القطبية الجنوبية، حيث يمكن ليرقات الذباب أن تأكل ضعف وزن جسمها يومياً، وكما هو الحال مع الحشرات الأخرى، تستخدم يرقاتها كعلف للحيوانات».
وقالت د. كيت تيبر، الباحثة الرئيسية للدراسة: «نحن بحاجة إلى الوصول إلى صفر انبعاثات، ونتجه نحو كارثة مناخية، ومكبّات النفايات تطلق غاز الميثان».
وقال الباحثون: «الحشرات ستكون «الحدود التالية» في التعامل مع مشكلة إدارة النفايات على كوكب الأرض، والتي يصل وزنها إلى نحو مليار طن سنوياً، من نفايات الطعام وحدها، ويتواجد ذباب الجندي الأسود الذي يتم تعديله في جميع القارات، باستثناء القارة القطبية الجنوبية، حيث يمكن ليرقات الذباب أن تأكل ضعف وزن جسمها يومياً، وكما هو الحال مع الحشرات الأخرى، تستخدم يرقاتها كعلف للحيوانات».
