أعلنت وزارة الصحة الفلبينية أمس، أن البلاد ستشكل قوة عمل لتراقب عن كثب أكثر من 800 ألف طفل تلقوا لقاحاً ضد حمى الضنك، الذي قد يكون له آثار مضرة. وجرى تشكيل قوة العمل بعدما جرى تشخيص إصابة فتاة (12 عاما) في إقليم تارلاك بشمالي البلاد بالإصابة بحمى الضنك الحاد رغم تلقيها تطعيم «دينج فاكسيا» المصنع من قبل شركة الأدوية الفرنسية «سانوفي باستور».
وقال القائم بأعمال وزير الصحة، فرانسيسو دوك، إن الفتاة عانت من ضغط دم منخفض وتباطؤ درجات القلب، بينما كانت مريضة بالضنك، ولكنها تعافت.
وقال دوك إنه ترد تقارير أخرى عن مرض أطفال بالضنك الحاد بعد تلقيهم تطعيم دينج فاكسيا، ولكنه شدد على «أننا بحاجة إلى التحقق من كل هذه حتى نضمن مصداقية تقريرنا». وأوضح دوك أن وزارة الصحة تعمل على توظيف موظفين مراقبة إضافيين لإعداد قاعدة بيانات عن الأطفال، الذين جرى تطعيمهم في ظل البرنامج الذي أطلق في نيسان/أبريل 2016.
وقال في مؤتمر صحفي: «ستجرى المراقبة لخمس سنوات. وهذا جزء من التزامنا تجاه الآباء والأطفال الذين تلقوا التطعيم المضاد لحمى الضنك».
أوقفت الفلبين برنامج التطعيم ضد حمى الضنك في مختلف أنحاء البلاد في الأول من ديسمبر/كانون الأول الجاري، بعد ثلاثة أيام من إعلان شركة سانوفي أن الأطفال، الذين تلقوا التطعيم ولم يكونوا قد أصيبوا بالمرض، ربما يكونون عرضة للإصابة بسلالة أكثر خطورة. وقال سانوفي إنها ستتعاون مع السلطات الفلبينية.
وقال القائم بأعمال وزير الصحة، فرانسيسو دوك، إن الفتاة عانت من ضغط دم منخفض وتباطؤ درجات القلب، بينما كانت مريضة بالضنك، ولكنها تعافت.
وقال دوك إنه ترد تقارير أخرى عن مرض أطفال بالضنك الحاد بعد تلقيهم تطعيم دينج فاكسيا، ولكنه شدد على «أننا بحاجة إلى التحقق من كل هذه حتى نضمن مصداقية تقريرنا». وأوضح دوك أن وزارة الصحة تعمل على توظيف موظفين مراقبة إضافيين لإعداد قاعدة بيانات عن الأطفال، الذين جرى تطعيمهم في ظل البرنامج الذي أطلق في نيسان/أبريل 2016.
وقال في مؤتمر صحفي: «ستجرى المراقبة لخمس سنوات. وهذا جزء من التزامنا تجاه الآباء والأطفال الذين تلقوا التطعيم المضاد لحمى الضنك».
أوقفت الفلبين برنامج التطعيم ضد حمى الضنك في مختلف أنحاء البلاد في الأول من ديسمبر/كانون الأول الجاري، بعد ثلاثة أيام من إعلان شركة سانوفي أن الأطفال، الذين تلقوا التطعيم ولم يكونوا قد أصيبوا بالمرض، ربما يكونون عرضة للإصابة بسلالة أكثر خطورة. وقال سانوفي إنها ستتعاون مع السلطات الفلبينية.
