لا يقوم الاجتماع الإنساني بالدّين ولا يتوقّف قياماً على وجوده فيه. المجتمع، هنا، مثل الدّولة في استواءِ أمْرِه على عوامل أخرى عدّة، غير روحيّة: العوامل الماديّة التي من جنس الحاجات والضّروريّات للبقاء وللأمن. مع ذلك،...
عبد الإله بلقزيز وحدها حركة «طالبان» خرجت مستفيدةً من الحدثين الكبيرين في تاريخ أفغانستان المعاصر، خلال العقدين الأوّليْن من هذا القرن: من الغزو والاحتلال الأمريكيّ-
عبد الإله بلقزيز كانت البلاد العربية مسرحاً لإعصار سياسي عنيف، هز أركان اجتماعها المدني والسياسي، طوال العقد الثاني من هذا القرن، واستمرت عواصف منه تضرب بلداناً مثل سوريا
عبد الإله بلقزيز إنّهم يشبهوننا، حقّاً، حين يختلفون. تضيق المسافات بيننا حتّى لَتَكَاد لا تُرى أو تتبيّن فيها الفروق. يتوقّف الحضاريُّ عن أن يكون مائزاً عازِلاً، فلا يبقى
عبد الإله بلقزيز كان للعراق المحتل مقاومته الوطنية التي قاتلت قوات الاحتلال ببسالة، وألحقت بها خسائر بشرية ومادية جسيمة. كان ذلك، أساساً، بين عامي 2003 و2008 قبل أن يبدأ
عبد الإله بلقزيز لم ينته العداء المتبادل الغربيّ- الرّوسي بنهاية الحرب الباردة وسقوط النّظام الشّيوعيّ في روسيا والجمهوريّات السوفييتيّة (سابقاً) ودول شرق أوروبا، وانفراط
عبد الإله بلقزيز يبدو أنّ شهر العسل الأمريكيّ- الإخوانيّ، ثمّ الأوروبيّ- الإخوانيّ تَصَرَّم وانقضى وطواهُ النّسيان، من جانب الدّول الكبرى، لينزل ذلك على الجماعة بكثيرٍ من