كثير من المغتربين الذين يعيشون في الإمارات، تجد لديهم حكايا عن مراجعات حكومية وحالة الضجر التي يعيشونها، من جرّاء ما يتوجب عليهم فعله، من تجديدات ومراجعات خلال الإجازات الصيفية. مقيمون في الدولة، لديهم قصص عدّة تسرد...
موضوع البنايات السكنية، قديم جديد، لكنه يبقى حاضراً بقوة لدى سكان هذه الأبراج، التي يقطن في كل واحد منها المئات من البشر، خاصة بعد بدء الصيف ومشكلات المكيفات وارتفاع
تقييم مستوى 1300 خدمة إلكترونية تقدمها الوزارات والهيئات الاتحادية، خطوة في الاتجاه الصحيح، ويجب ألا تقيّم عبر التواصل مع مزوّد الخدمة؛ لأنه بالتأكيد سيقدم كل ما يقنع
تحتاج مسألة «التعليم عن بُعد» التي فُرضت على العالم بين ليلة وضحاها، إلى إعادة تقييم ودراسة ومناقشة ما لها وما عليها من جميع الجوانب، لمعرفة مستوى نجاحها، وكيفية البناء
لا يمكن الحديث عن وباء «كورونا» الذي ضرب العالم بأسره، من دون الركون إلى نوع من المقارنات بين ما فعلته الدول، تجاه هذا الفيروس، لدرجة أن كثيراً من الناس ذهبوا إلى مقارنة
الإجازات والعطل لطلبة المدارس والجامعات، مثلما هي لجميع الناس، حق أصيل بعد تعب الدراسة وإرهاقها، وانتظار حصد النتائج التي تريح النفس وتذهب العناء، استعداداً لبدء موسم
مرّ عيد الفطر هذا العام بخير وسلام، ولم نشهد ما شهدته الدولة في العيد الماضي عندما سجل عشرات الإصابات ب«كورونا»، نتيجة اختلاط بعض الأسر من دون أخذ الاحتياطات اللازمة