حسن مدن

الخليج
في سنةٍ صعبة شحّ فيها الطعام وغلت الأسعار، طلبت الأم من ولديها الصغيرين، كان عمر أكبرهما تسع سنوات والأصغر ثماني، أن يقصدا محل بيعٍ بالجملة يبعد عن بيتهم نحو كيلومتر واحد، لشراء خمسة كيلوجرامات من السكر، لأن سعرها...

المزيد من حسن مدن

الخليج
ستة أعوام تفصل بين عمري «فيسبوك» و«إنستغرام». المنصة الأولى احتفلت مؤخراً بمرور 20 عاماً على تأسيسها في العام 2004، فيما أتت «إنستغرام» في العام 2010. ومع أن منصة
الخليج
جاري الطيّب والودود جداً شغوف بأمر الطقس. كلما التقينا أمام بيتينا الملاصقين لبعضهما، يعلق على الأمر، سواء أكنّا في الصيف، وما أدراك ما صيفنا الخليجي؟ أو كنّا في ما
الخليج
نشأ شغوفاً بأمرين: العزف على البيانو ولعبة الرجبي، وهي لعبة نشأت في إنجلترا في القرن التاسع عشر، قبل أن تنتشر في باقي دول العالم، والرجبي كرة بيضاوية الشكل، مصنوعة من
الخليج
لا نظنّها مبالغة لو قلنا: إن كل امرئ في هذه الحياة الدنيا هو، بمعنى من المعاني، مراقب لما يدور حوله من أحداث، وللأشخاص الذين يعرفهم. سيقول أحدنا إنه ليس مجرد مراقب، فهو
الخليج
لا أحد ينازع السيدة أم كلثوم على اللقب الذي حملته في حياتها، وبقي قرين اسمها، بعد عقود على رحيلها: «كوكب الشرق». يكفي القول «كوكب الشرق» دون إضافة اسمها، ليعرف الجميع أنه
الخليج
استعدت عبارة رولان بارت وهو يصف الوحدة: «الوحدة النهائية سادت هنا، مكتومة، ولن يكون لها من الآن فصاعداً نهاية سوى موتي شخصياً، وأنا أنتهي من قراءة رواية «صباح ومساء»