في سنةٍ صعبة شحّ فيها الطعام وغلت الأسعار، طلبت الأم من ولديها الصغيرين، كان عمر أكبرهما تسع سنوات والأصغر ثماني، أن يقصدا محل بيعٍ بالجملة يبعد عن بيتهم نحو كيلومتر واحد، لشراء خمسة كيلوجرامات من السكر، لأن سعرها...
أقام الأديب اللبناني مارون عبود تقسيماً لحياة أبي العلاء المعري، بين المعري الشاب والمعري وقد بلغ الشيخوخة. جاء ذلك في كتاب عبود الموسوم «زوبعة الدهور»، حيث سعى لتفنيد
عشرون عاماً مرّت منذ أن ظهرت المنصة الشهيرة «فيسبوك». من بدايةٍ يصحّ القول إنها كانت متواضعة، أطلقها مارك زوكربيرغ معيّة بعض أصدقائه من سكنهم الطلابي قبل 20 عاماً، تحوّل
تشاء الأقدار أن تكون المرة الأولى التي ألتقي فيها بالمسرحي البحريني عبد الله السعداوي في الشارقة، رغم أننا، نحن الاثنين، ننتمي إلى البحرين. حدث ذلك عندما أتى السعداوي
مشهد وصفته في كتابي «يوميات التلصص» عاينته في مقهى يتكون من قسمين، داخلي وخارجي، يفصل بينهما حاجز زجاجي شفّاف، وإذا كان بوسع الأذن أن تلتقط مفردات مما يتحدث به من يصادف
ما أعذب كلمات عبد الرحمن الأبنودي التي خلدها صوت نجاة الصغيرة، وهو يملي على لسان الحبيبة الوصايا التي حملتها في رسالة للحبيب نقلتها له حمامة: «على طرف جناحك يا حمام حاربط
أذكر خبراً وقفنا عنده هنا قبل عامين أو ثلاثة عن فرد، وربما مجموعة أفراد، من مريدي النازية الهتلرية، تخلصوا من أوراق ورسائل وصحف وأقنعة واقية من الغازات تشي بانتمائهم إلى