هل وقع القلم في دوّامة شواغل الثقافة العربية؟ سيأتيك بالتحليل من لم تزوّد. المعضلة المزمنة عندنا هي الفصل بين العلوم والمعارف والفنون. مثل الفصل بين العقل والجسد، أو بين الروح والجسم. في الدماغ، لا تنفصل المادّة عن...
ألا تحتاج نوادر التراث وقصص الأمثال، وما شاكلها، إلى نظرات فاحصة لغربلتها وتنخيلها؟ بالمناسبة، التنخيل لا يخلو من فضيحة غذائية. لا بأس، نستطرد قليلاً: هل تذكر مجلة «طبيبك
هل رأى المثقفون في مكان ما شيئاً كهذا السؤال: ما هو مستقبل أجناس الكتابة تحت تأثير وسائط التواصل؟ يبدو أن ذاكرة القلم تراجع أداؤها، وإلاّ فإن الأوساط المعنيّة كعادتها
هل يسمح القارئ بمزيد من نشازات العزف على قضايا الموسيقى العربية؟ القلم يتصوّر أن العالم العربي اليوم متطوّر ثقافيّاً ألف مرّة عمّا كان عليه في زمن الكندي والفارابي وابن
ما رأيك في من يدّعي أن أنظمة التعليم العربية لا تعرف لماذا تبني المدارس، وتحشر فيها التلاميذ والطلاب؟ خذه على أن حرية التعبير تتيح حتى لمن يتجنّى، أن ينال ما يتمنّى. لكن،
كيف يمكن البناء على الطرح أمس: «فراغ كبير في الموسيقى العربيّة»؟ ثمّة مفارقة ساخرة، فالموضوع تأسيس فلسفة للموسيقى العربية، بينما الفلسفة غائبة في الحياة العامّة، وفي
هل يسمح مفكرونا ومثقفونا باقتحام خلواتهم، التي يعتكفون فيها عاكفين على عظائم الأمور المصيرية في هذه الأمة؟ الطرح في الحقيقة لا يخلو من نشاز، لكونه غير مألوف في الوسط