في صبيحة يوم الثلاثاء 2 يوليو 2019، كان لنا موعد مع ما تناقلته وسائل الإعلام بمختلف قنواتها من خبر واحد ووحيد أجمع عليه جميع مستخدمي تلك الوسائل.. خبر كمم الأفواه وأدمى القلوب.في ظهيرة ذلك اليوم، جاءنا الخبر الحزين...
للطفل الإماراتي يومه (15 مارس/ آذار) من كل عام، مناسبة وطنية يتزامن موعدها مع قانون حقوق الطفل (وديمة) الذي تم نشره في الجريدة الرسمية في عام 2016.. «إذ يهدف يوم الطفل
في الحادي عشر من مارس/ آذار 2024 نكون قد بلغنا المرحلة الثانية من «شهر القراءة الوطني» لدولة الإمارات، وفي التاريخ نفسه نكون في ضيافة المرحلة الأولى من الموسم الرمضاني
في شهر ديسمبر/ كانون الأول من عام 2015، وجّه المغفور له بإذن الله الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيّب الله ثراه، بأن يكون 2016 عاماً للقراءة بقوله: «وجهنا بأن يكون عام
في مساء يوم أمس الأول 25 فبراير 2024، انتقل إلى رحمة الله سيف محمد الخضر الطنيجي، إثر غيبوبة مفاجئة بفعل أمراض مزمنة تكالبت عليه دفعة واحدة. سيف محمد الخضر، الذي واكب
على مدى يومين متتاليين؛ 19 و20 فبراير، في زمنين متباعدين، رحل اثنان من مثقفي الإمارات.. ففي 19 فبراير 2001، رحل الأديب الإماراتي الشامل؛ الشاعر والقاص والروائي والمسرحي
لثلاثة أيام متتالية (12 – 14 فبراير 2024) برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس