في ضوء التحديات والمتغيرات المتسارعة التي يشهدها الميدان التربوي، والمجتمعات من تطورات معرفية متسارعة، تبرز الحاجة إلى تعزيز آليات التطوير المهني، باعتباره إحدى الركائز
ما هو الإرشاد الأكاديمي والمهني، وما دوره في توجيه الطلبة، وما أهميته للمجتمع عموماً؟ أسئلة كان لا بد من الاستهلال بها، للوقوف على الأبعاد المهمة التي ينطوي عليها مفهوم
متحف التعليم ضرورة حتمية؛ إذ يجد المتتبع لتاريخ التعليم في إمارة الشارقة، بشكل خاص، والدولة بشكل عام، مرور المنظومة التعليمية بعدد من المراحل التي ابتدأت بالنشأة
يعد التحفيز أحد أبرز أساليب التأثير على السلوك الفردي والجماعي في الدول، ونحن واحدة من الدول التي تتخذ من التحفيز والتشجيع، أداة لترسيخ ثقافة التعلم والتعليم والإبداع،
يعود الطلبة إلى مدارسهم، إيذاناً ببدء الفصل الدراسي الثالث والأخير من العام الجاري. ومع عودة الطلبة بعد عطلة الربيع، التي انتهت متزامنة مع بدء شهر رمضان الفضيل، الذي
أيام قليلة تفصلنا عن شهر رمضان الفضيل، الذي يصاحبه تغير في نمط الحياة عند الغالبية العظمى من الناس، وبما أن القطاع التعليمي أحد أبرز الأنظمة التي يطرأ عليها التغيير، فإن