منذ أيام شاهد المجتمع تعديلات وزارية مهمة، باركها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأعلنها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله،...
في الأمس القريب احتفلنا باليوم العالمي للمعلم، تقديراً واحتراماً وتبجيلاً لصناع الأجيال، لدورهم المحوري في رسم ملامح مستقبل الأبناء، وجهودهم المضيئة في نهضة الأوطان
مع انطلاق إشارة البدء لأعمال إكسبو 2020 في دبي، يبدأ العالم رحلة ال 180 يوماً، من الابتكارات والإبداعات في مختلف المجالات، في خطوة جادة ترسم من خلالها الإمارات مع العالم
أيام معدودة تفصلنا عن انطلاقة إكسبو 2020، الحدث الذي يتصدر حديث العالم، ويترقبه الجميع في محطة جديدة من الابتكار والإبداع في مختلف المجالات، نرسم من خلالها ملامح
قدمت مدارس «خيرية وخاصة» في الآونة الأخيرة، مبادرات إنسانية مشهودة لمساعدة الطلبة من غير القادرين، وتمكين الأسر المتعففة من تعليم أبنائها؛ إذ تنوعت مظاهر الخير، لتضم
علاقات أولياء الأمور بمؤسسات التعليم، تعد أسمى الروابط التي نشهدها في حياتنا، وهنا تأتي أهمية الالتزام الاحترام المتبادل، والتقدير والتفاهم والتعاون، إذ إن ما تفرزه تلك
ما أنبل دور الجمعيات الخيرية في المجتمع، وما أعظم مهامها الإنسانية في رفع المعاناة عن الفقراء والأسر المتعففة، لتحقيق التكافل الاجتماعي من خلال مساعدة فئات المستحقين، على