أتدري ما هو أكثر شيء يمكن أن يخونك ويخدعك في هذه الدنيا؟ إنه المنصب دون منازع ! لأنه مثل قارب صغير تقوده، لكنك بنفس الوقت تطمح لامتلاك قارب أكبر فأكبر. وهكذا تواصل التقدم على طول المسار، ودائماً عينك على ذاك القارب...
هل تفعل ما يلزم لتطوير ثقافة رابحة تعزز الانتماء والتعاون وتحقيق الأهداف؟ إذا لم يكن الأمر على هذا النحو، فأنت تحرم نفسك من فرصة ذهبية لزيادة عطاء الموظفين، وجعل شركتك
جميعنا نعلم أهمية العطاء في حياتنا الاجتماعية، ودوره المهم في نشر الخير، وتحقيق السلام الداخلي. لكن هذه الفلسفة القائمة على المنح غير المشروط، لا ينبغي أن تقتصر على
يبدو لنا أحياناً كثيرة بأنّ القراءة تكفينا سعادة وإنجازاً، وكأنه بإمكاننا اختصار الحياة بأسرها في بضعة كتب أو جمل حكيمة أو روايات نتمثّل شخصياتها، لكن الحقيقة أن القراءة
من دون اتصال ناجح لا يمكن للموظفين في أي جهة معرفة ما هو متوقع منهم، ولا كيفية تحقيق المهام المنوطة بهم، أو حتى طلب المساعدة اللازمة. بشكل عام، لا يحب أي إنسان العمل في
من أكثر الأسباب المؤدية إلى الفشل هي عادة الاستسلام والانسحاب حال تعرُّض المرء لهزيمة عابرة وصعوبات مؤقتة. وكلنا وقعنا في مثل هذا الخطأ في وقت ما من حياتنا. يروي «آر. يو
القيادة مسؤولية وتشريف وليست مجرد وظيفة. عندما تكلفك الشركة بإدارة موظفين يعملون لصالحها، فأنت مطالب بقيادتهم على نحو سليم. وهذا يتطلب منك القدرة على التحفيز المستمر،