أتدري ما هو أكثر شيء يمكن أن يخونك ويخدعك في هذه الدنيا؟ إنه المنصب دون منازع ! لأنه مثل قارب صغير تقوده، لكنك بنفس الوقت تطمح لامتلاك قارب أكبر فأكبر. وهكذا تواصل التقدم على طول المسار، ودائماً عينك على ذاك القارب...
عندما تُمضي سنين من عمرك في المجال الإداري، مكتسباً خبرات عملية عدة، ومهارات حياتية مهمة في التعامل مع شتى صنوف البشر، واحتكاكك مع الكثير من الزملاء القياديين في مجالات
مساء ذات يوم، بينما كان أحدهم يمشي في شوارع أحد الأحياء السكنية، فوقعت عينه على رجل يحاول بصعوبة بالغة التعامل مع غسالة ملابس ثقيلة عند باب منزله، فتطوع من فوره، لأنه يحب
تحتفي الإمارات في الثاني من ديسمبر كل عام، بمناسبة العيد الوطني، وذكرى قيام الاتحاد، الذي شيد دعائمه سنة 1971م الأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه،
«في الاتحاد قوة، وفي التفرق ضعف». لطالما تناهت هذه العبارة إلى مسامعنا منذ الصغر، حتى حفظناها عن ظهر قلب. ولعل خير انعكاس لمعانيها السامية، يتمثل بقيام اتحاد دولة
من طلب العلا سهر الليالي، ومن أراد الصدارة فعليه أن ينتزعها من فم الأسد. هذا بالضبط ما تفعله بعض الشعوب، حتى صارت مضرب المثل بالريادة والابتكار. في اليابان، اخترع باحثون
لا يخلو عالم الأعمال من عبارات وشعارات رنَّانة بقصد إغواء الزبائن للإقبال على محلّ تجاريّ معين أو منتج استهلاكي بعينه. وكثير من هذه المصطلحات ليست سوى محض شكليّات