محمود حسونة

الخليج
أمريكا، دولة أرهبت أساطيلها البحار والمحيطات، واستحوذت طائراتها وقواتها الجوية على ما فوق السحاب، وما تحته، وتجاوزت أحلامها قيادة الكوكب إلى قيادة الفضاء الخارجي، وعسكرته، بما يضمن لها التحكم فيه، حاضراً ومستقبلاً،...

المزيد من محمود حسونة

الخليج
محمود حسونة صرخات اللبنانيين ارتفعت حتى وصلت إلى أطراف الأرض، ولأننا نعيش في عالم لا يرى ولا يسمع ولا يتكلم إلا إذا أراد، فقد سد آذانه ولَم تحركه هذه الصرخات، ويبدو أن
الخليج
محمود حسونة حقوق الإنسان، من المصطلحات المطاطية في عالم السياسة، أمس واليوم، وبالطبع غداً، تستخدمه الدول الكبرى كأداة من أدوات السياسة الخارجية، وغالباً ما يكون ورقة ضغط
الخليج
محمود حسونة من يتنكر للوطن، ويحرّض عليه، ويشكك في ماضيه، ويجحد حاضره، ويسعى لزعزعة استقراره، وتغييب أمانه، واستباحة دم أبنائه، وتدمير إنجازاته، والنيل من مكتسباته، هو شخص
الخليج
محمود حسونة عندما يعيّن رئيس جديد في شركة أو مؤسسة، ويقوم بالانقلاب على سابقه، سواء على مستوى الأشخاص، باستبعاد من كانوا يشاركون «السابق» بالقرار والمسؤولية، أو على مستوى
الخليج
محمود حسونة أخيراً وجد الفلاح المصري من يحنو عليه، وجد من يقول له إن الحياة التي يعيشها ليست جديرة به ولا بعطائه ولا بالحضارة التي كان من أوائل صناعها عبر التاريخ، وجد من
الخليج
محمود حسونة 2021، عام حفرته الإمارات في التاريخ وفي أجندة الزمن، وفي سيرة العرب، وعلى قائمة الإنسانية. فهذه الدولة لم تصعد إلى المريخ وحدها؛ بل حملت معها العرب والسيرة