مريم البلوشي

الخليج
كلما سافرت، إلى مكان جديد، في قارة ما، وفي بلد جديد، يتبادر إليّ السؤال الأول والأهم: هل البلد آمن؟ ثم هل شعبه متسامح ويتقبل الآخر؟ هل الحياة سهلة؟ هل البنية التحتية مهيّأة؟ هل البلد نظيف وذو تنوع؟ هل فيه من الخيارات...

المزيد من مريم البلوشي

الخليج
نحن في بلد جميل، يحتفي بالخط وفنه وأهله. الفعاليات كثرت، والمسابقات ازدادت، واحتضاننا للفنان العربي الحمد لله لا يشوبه شيء، ولا نراه إلا إضافة لمجتمعنا، ويبقى السؤال الذي
الخليج
أتذكر معي صباحاً «مريول» المدرسة المقلم، تلك المربعات الزرقاء والوردية، وأحياناً تتحول الألوان للأخضر وفي فترات تتغير الملامح لتصبح قطعة واحدة دون أشكال. أتذكر طباشير
الخليج
موقف مازلت أذكره، منذ آخر معرض كتاب في الشارقة، كنت أقف في دار للأطفال أقرأ بعض الكتب لأختار شيئاً جديداً لابنة أخي، لتوثيق علاقتها بالكتاب، ومرت أسرة من أم وجدة وأطفال
الخليج
مع انتهاء كل فعالية كبيرة، ناجحة، متفردة في الإمارات، ندرك أن خلف ذلك عدداً كبيراً من الجنود المجهولين، ممن ضحى بوقته، وأسرته لوقت ما، بإجازته، بأوقاته الخاصة، بمناسباته
الخليج
في آخر شهور عام الاستدامة، وفي وطن الاستدامة: استقبلنا العالم في مكان واحد، لنتحدث عن مستقبل الأرض، استقبلنا الكل بروح الحب والتسامح في مؤتمر «كوب 28»، حيث التقت الإرادة
الخليج
المتغيرات حولنا سريعة، والعالم اليوم أصبح مرتبطاً ومتقارباً بشبكات اتصال عالمية، وخطوط مواصلات معقدة شكلت تغييراً جذرياً في تغيير الأنظمة، في إعادة توزيع البشر، وفي خلق