كلما سافرت، إلى مكان جديد، في قارة ما، وفي بلد جديد، يتبادر إليّ السؤال الأول والأهم: هل البلد آمن؟ ثم هل شعبه متسامح ويتقبل الآخر؟ هل الحياة سهلة؟ هل البنية التحتية مهيّأة؟ هل البلد نظيف وذو تنوع؟ هل فيه من الخيارات...
العطاء قيمة عظيمة في مفهوم الإنسانية، العطاء بكل صوره لا يختلف عليه اثنان في أنه يعيد للإنسان مفهوم الخير ورد الجميل، في الكثير من المواقف والأماكن متى ما تيسرت الأمور
لا يختلف اثنان بأن الكتب أنقذتنا، باتت عالمنا الذي نلجأ إليه؛ جردتنا من عوالم لا تناسبنا، ومن فكرة الاختلاء بأفكار سبقتنا، فالدائرة التي لا تحتوي سوى كلمات، تتناغم في
منذ عودتي، منذ أسبوع لأرض الوطن، وفي داخلي مشاعر مختلطة، ما بين فرح وحزن، ما بين واقع يجب أن نعيش فيه وما يعيشه غيرنا، بين القارات ال 3 التي كنت فيها في الأشهر ال 3
منذ بداية العام، حين بلغنا بأن اجتماع اللجنة المعنية بحماية البيئة في الطيران المدني التابعة لمجلس منظمة الطيران المدني الدولي سيكون في مدينة تاكاماتسو- اليابان، مدينة لم
رحلة استثنائية، وطاقة جميلة استمددتها من بيئة مجاورة قريبة، لدولة جارة، أحترم ثقافة شعبها وتواضعهم، كانت زيارتي خاصة لمسقط، تلك المدينة التي عرفتها عن قرب في السابق، حين
في رحلتي بالأمس لمونتريال- كندا، وقبل الهبوط بساعات قليلة، شاهدت فيلماً تناول حياة «ألفيس بريسلي» مطرب الروك المعروف الذي توفي قبل ميلادي، لكن صيته لا يزال يذيع بين