يونس السيد

الخليج
«المصائب لا تأتي فرادى».. هذا هو حال الرئيس الديمقراطي جو بايدن ومسار حملته الانتخابية التي لم تكتمل وانتهت بتنحيه نهائيا عن السباق، بعد عاصفة «النيران الصديقة» التي هبت من كل الاتجاهات للمطالبة بانسحابه، قبل أن...

المزيد من يونس السيد

الخليج
تجري الاستعدادات لعقد قمة مجموعة دول «بريكس» بين 22 و24 من أغسطس/ آب الحالي في جنوب إفريقيا، وسط رهانات وتطلعات كبيرة بالإسهام في إحداث التغيير المرتقب، إن كان على صعيد
الخليج
عقدت قبل أيام قليلة قمّة في مدينة بيليم البرازيلية، جمعت الدول التي تتشارك حوض الأمازون؛ لبحث التحديات التي تواجهها المنطقة، والسعي لإيجاد حلول ملموسة للاحترار المناخي
الخليج
لم يحدث في التاريخ الأمريكي أن رئيساً سابقاً، ومرشحاً رئاسياً للانتخابات المقبلة في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، تمت محاصرته بمثل هذا الكم من الدعاوى والمحاكمات، وفي نفس
الخليج
أثار الانقلاب العسكري في النيجر أسئلة كثيرة حول مستقبل منطقة غرب إفريقيا وعلاقتها بالقوى الدولية الساعية للهيمنة على القارة السمراء، بالقدر الذي طرحت فيه أسئلة مهمة عن
الخليج
مع احتدام المنافسة الدولية، لبسط الهيمنة والنفوذ على العالم، بدأت تظهر ملامح ساحة جديدة للصراع؛ محورها القواعد العسكرية سبيلاً للتوسع والسيطرة، لفرض الهيمنة، وحماية مصالح
الخليج
مهما كانت النظرة إلى رياض سلامة، حاكم مصرف لبنان المركزي الذي غادر منصبه قبل يومين، يبقى حالة إشكالية تعكس صورة الواقع اللبناني التي أفرزت تناقضات مركبة تحمل في ثناياها