دبي - سومية سعد
كشف المهندس أمين أحمد أمين، مدير إدارة مختبر دبي المركزي في بلدية دبي، أن المختبر الأخضر فحص 7 آلاف مشروع بقيمة 6 ملايين درهم خلال الفترة من عام 2017 حتى 2020.
وأوضح أن الفحوص تشمل توصيل الحرارة، وامتصاص الماء لمنتجات العزل الحراري وفحوص ألواح الألمنيوم، وفحوص الزجاج لواجهات المباني، وفقاً للمعايير والمواصفات القياسية العالمية المعتمدة في هذا المجال.
وقال المهندس أمين أحمد أمين إن تطبيق نظام البناء الأخضر، إلزامي منذ عام 2014، مشيراً إلى أن توجه دبي لاستخدام الطاقة الشمسية، ساعد بشكل كبير على توفير الطاقة؛ إذ بدأت البلدية في بعض المشروعات وستستمر في تنفيذها. وأضاف أن استخدام الطاقة الشمسية استطاع أن يوفر 70% من الطاقة في تسخين المياه، وأن المباني الخضراء لها فوائد عدة، منها خفض استهلاك المبنى للطاقة والمياه والمواد، ويحسن الصحة العامة للسكان، بواسطة تعزيز التخطيط والتصميم والتنفيذ والتشغيل للمباني، والمحافظة على الموارد الطبيعية والبيئية، وتوفير بيئة صحية آمنة للمجتمع، وتحويل جميع مباني الإمارة إلى خضراء ومستدامة، وفقاً لأعلى المعايير العالمية. وأوضح أن المباني الخضراء تناسب حياة الإنسان من الناحية الاجتماعية والنفسية والاقتصادية، فهي تقلل استهلاك الطاقة والمياه، وبالتالي تخفف قيمة فاتورة المصاريف، وهي صديقة للبيئة وتوفر مستوى صحياً أفضل، وهي أكثر مواءمة للإنارة وتوزيع الحرارة، حيث يتم استعمال مواصفات العزل واستخدام زجاج شبابيك يخفف تسريب حرارة البناء، إضافة إلى استخدام أنظمة تخزين للطاقة الشمسية وحرارة الأرض، من خلال الاستفادة من التبادل الحراري على الأرض.
وأوضح أن الفحوص تشمل توصيل الحرارة، وامتصاص الماء لمنتجات العزل الحراري وفحوص ألواح الألمنيوم، وفحوص الزجاج لواجهات المباني، وفقاً للمعايير والمواصفات القياسية العالمية المعتمدة في هذا المجال.
وقال المهندس أمين أحمد أمين إن تطبيق نظام البناء الأخضر، إلزامي منذ عام 2014، مشيراً إلى أن توجه دبي لاستخدام الطاقة الشمسية، ساعد بشكل كبير على توفير الطاقة؛ إذ بدأت البلدية في بعض المشروعات وستستمر في تنفيذها. وأضاف أن استخدام الطاقة الشمسية استطاع أن يوفر 70% من الطاقة في تسخين المياه، وأن المباني الخضراء لها فوائد عدة، منها خفض استهلاك المبنى للطاقة والمياه والمواد، ويحسن الصحة العامة للسكان، بواسطة تعزيز التخطيط والتصميم والتنفيذ والتشغيل للمباني، والمحافظة على الموارد الطبيعية والبيئية، وتوفير بيئة صحية آمنة للمجتمع، وتحويل جميع مباني الإمارة إلى خضراء ومستدامة، وفقاً لأعلى المعايير العالمية. وأوضح أن المباني الخضراء تناسب حياة الإنسان من الناحية الاجتماعية والنفسية والاقتصادية، فهي تقلل استهلاك الطاقة والمياه، وبالتالي تخفف قيمة فاتورة المصاريف، وهي صديقة للبيئة وتوفر مستوى صحياً أفضل، وهي أكثر مواءمة للإنارة وتوزيع الحرارة، حيث يتم استعمال مواصفات العزل واستخدام زجاج شبابيك يخفف تسريب حرارة البناء، إضافة إلى استخدام أنظمة تخزين للطاقة الشمسية وحرارة الأرض، من خلال الاستفادة من التبادل الحراري على الأرض.
