أبوظبي: «الخليج»
ينظم نادي أبوظبي للرياضات الشراعية واليخوت، الخميس، سباق المرفأ للتجديف التراثي فئة 30 قدماً الذي يقام ضمن فعاليات مهرجان الظفرة البحري وتنظمه لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي.
ويأتي الموعد الجديد للسباق بعد تأجيله من الأسبوع الماضي بسبب الأحوال الجوية، ويشارك في المنافسات 15 قارباً ويضم كل قارب سبعة بحارة.
ورصد نادي أبوظبي للرياضات الشراعية واليخوت، جوائز مالية قيمة للفائزين والمشاركين في السباق بهدف تحفيز الشباب من الأجيال الصاعدة على المشاركة والتواجد في مثل هذه المحافل التراثية.
وعبر ماجد عتيق المهيري المدير التنفيذي لنادي أبوظبي للرياضات الشراعية واليخوت، عن سعادته الكبيرة بالنجاح الهائل للنسخة الثانية عشرة من مهرجان الظفرة البحري، مؤكداً أن الإقبال على الفعاليات والمشاركة في السباقات أكبر تأكيد على هذا النجاح.
ووجه الشكر إلى سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، على دعم سموه الدائم لمختلف الأحداث التي تخص التراث البحري الأصيل، ورعاية سموه للمهرجان، مؤكداً أن الرعاية تضاعف من قيمة الحدث وتعطيه مزيداً من القوة.
وعبر عن فخره بالمشاركة في المهرجان، والشراكة مع لجنة إدارة المهرجانات والبرامج التراثية والثقافية في أبوظبي، مؤكداً أن النادي يسعى دوماً للقيام بدوره في خدمة التراث البحري الأصيل والحفاظ عليه وتوسيع قاعدة ممارسيه.
ينظم نادي أبوظبي للرياضات الشراعية واليخوت، الخميس، سباق المرفأ للتجديف التراثي فئة 30 قدماً الذي يقام ضمن فعاليات مهرجان الظفرة البحري وتنظمه لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي.
ويأتي الموعد الجديد للسباق بعد تأجيله من الأسبوع الماضي بسبب الأحوال الجوية، ويشارك في المنافسات 15 قارباً ويضم كل قارب سبعة بحارة.
ورصد نادي أبوظبي للرياضات الشراعية واليخوت، جوائز مالية قيمة للفائزين والمشاركين في السباق بهدف تحفيز الشباب من الأجيال الصاعدة على المشاركة والتواجد في مثل هذه المحافل التراثية.
وعبر ماجد عتيق المهيري المدير التنفيذي لنادي أبوظبي للرياضات الشراعية واليخوت، عن سعادته الكبيرة بالنجاح الهائل للنسخة الثانية عشرة من مهرجان الظفرة البحري، مؤكداً أن الإقبال على الفعاليات والمشاركة في السباقات أكبر تأكيد على هذا النجاح.
ووجه الشكر إلى سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، على دعم سموه الدائم لمختلف الأحداث التي تخص التراث البحري الأصيل، ورعاية سموه للمهرجان، مؤكداً أن الرعاية تضاعف من قيمة الحدث وتعطيه مزيداً من القوة.
وعبر عن فخره بالمشاركة في المهرجان، والشراكة مع لجنة إدارة المهرجانات والبرامج التراثية والثقافية في أبوظبي، مؤكداً أن النادي يسعى دوماً للقيام بدوره في خدمة التراث البحري الأصيل والحفاظ عليه وتوسيع قاعدة ممارسيه.
