دبي: «الخليج»
أكد القاضي خالد الحوسني رئيس محكمة الأحوال الشخصية بمحاكم دبي، أن التقاضي عن بُعد اختصر معدل مدة الفصل في الدعاوى منذ الجلسة الأولى حتى صدور الحكم، وتسريع إنجاز الدعاوى والفصل فيها، دون الحاجة لتأجيل الجلسات الذي كان يتم نتيجة عدم تمكن الأطراف أو أحدهم من الحضور شخصياً إلى المحكمة عندما كانت الجلسات تدار حضورياً في القاعات.
وأضاف:«انتهت محكمة الأحوال الشخصية من أتمتة إشهادات الإعلامات الشرعية بحيث أصبحت إجراءات إصدار الإعلام الشرعي مؤتمتة ومحوكمة إلكترونياً بالكامل ولا ورقية بنسبة 100%، حيث أصبح بإمكان العميل تسجيل الإعلامات الشرعية عن بعد وكذلك إشهادات إثبات الحالة الاجتماعية وإشهاد استمرارية الزواج وإشهادات الخدمة الوطنية، واستلام النسخة الإلكترونية منها موقعة توقيعاً رقمياً من الأطراف ومن القاضي عن طريق موقع محاكم دبي».
وأشاد الحوسني بجهود فريق العمل للأنظمة الإلكترونية في محاكم دبي، وذلك لكفاءتها وبنيتها التحتية التقنية المتطورة، والذي أسهم في استئناف التقاضي عن بُعد، وعقد الجلسات، واستدامة العمل القضائي.
أكد القاضي خالد الحوسني رئيس محكمة الأحوال الشخصية بمحاكم دبي، أن التقاضي عن بُعد اختصر معدل مدة الفصل في الدعاوى منذ الجلسة الأولى حتى صدور الحكم، وتسريع إنجاز الدعاوى والفصل فيها، دون الحاجة لتأجيل الجلسات الذي كان يتم نتيجة عدم تمكن الأطراف أو أحدهم من الحضور شخصياً إلى المحكمة عندما كانت الجلسات تدار حضورياً في القاعات.
وأضاف:«انتهت محكمة الأحوال الشخصية من أتمتة إشهادات الإعلامات الشرعية بحيث أصبحت إجراءات إصدار الإعلام الشرعي مؤتمتة ومحوكمة إلكترونياً بالكامل ولا ورقية بنسبة 100%، حيث أصبح بإمكان العميل تسجيل الإعلامات الشرعية عن بعد وكذلك إشهادات إثبات الحالة الاجتماعية وإشهاد استمرارية الزواج وإشهادات الخدمة الوطنية، واستلام النسخة الإلكترونية منها موقعة توقيعاً رقمياً من الأطراف ومن القاضي عن طريق موقع محاكم دبي».
وأشاد الحوسني بجهود فريق العمل للأنظمة الإلكترونية في محاكم دبي، وذلك لكفاءتها وبنيتها التحتية التقنية المتطورة، والذي أسهم في استئناف التقاضي عن بُعد، وعقد الجلسات، واستدامة العمل القضائي.
