يستعد معرض الخليج للطباعة والتغليف، المعرض التجاري في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعرض أكثر من 1000 منتج في نسخة هذا العام التي تعقد خلال الفترة من 24 إلى 26 مايو/ أيار 2022 في مركز دبي التجاري العالمي، حيث سيضمّ أحدث الآلات والمواد والابتكارات التكنولوجية من مئات العارضين المحليين والإقليميين والدوليين.
وقال باري كيلنغراي، مدير معرض الخليج للطباعة والتغليف: «تعتبر هذه الفترة مميّزة بالنسبة لأصحاب المصلحة في القطاع إذ بإمكانهم أن يطّلعوا على أحدث المنتجات والحلول؛ التي تغطّي مجموعة واسعة من الأقسام من رسومات العرض ومواد التغليف إلى البريد المباشر والملصقات واللافتات، كما سيستضيف الحدث فعاليّات مخصّصة لإطلاق عدد من المنتجات ويقدّم جهات فاعلة جديدة إلى سوق الشرق الأوسط وإفريقيا للمرّة الأولى».
وقال أيمن علي، مدير التسويق الأول، في قسم حلول الطباعة الاحترافيّة، في كانون الشرق الأوسط: «شهدنا خلال فترة جائحة "كورونا" تحولًا كبيراً من طباعة الأوفست إلى الطباعة الرقمية. أصبحت المطابع التجاريّة الآن أكثر جاهزية من أي وقت مضى لاعتماد تكنولوجيا الطباعة الرقمية وتطبيقاتها، وكان هذا عاماً ذهبياً للطابعات النافثة للحبر على المستوى العالمي ونتطلع إلى عرض مزايا هذه التقنية ومنافعها في معرض الخليج للطباعة والتغليف، تماشياً مع الاتجاهات العالمية».
من جانبه قال فيناي جين، مدير عام، إم إل جي إندستريز: «ستطلق الشركة مجموعة من المنتجات الجديدة في المعرض بما في ذلك الملصقات ذاتية اللصق، والملصقات التصويريّة، وملصقات الباركود وبطانات السيليكون القابلة للإزالة للتطبيقات في قطاعات السلع الاستهلاكية والسيارات في أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا».
وستدخل باكاجينغ فارشيل، سوق دولة الإمارات للمرّة الأولى وستعرّف عن نفسها بشكل رسميّ من خلال المعرض.
وقال رومي باريخ، الرئيس التنفيذي للشركة: «سيشكّل الطلب على الطباعة الرقمية والتكنولوجيا الرقمية توجّهاً جديداً في حقبة ما بعد الوباء. ستنخفض كميّات الطباعة الضخمة، وستتحول الصناعة إلى المتطلبات الجديدة للعلامات التجارية. كما ستلعب الطباعة الرقمية دوراً أكبر بكثير من الفترة السابقة».
وام
وقال باري كيلنغراي، مدير معرض الخليج للطباعة والتغليف: «تعتبر هذه الفترة مميّزة بالنسبة لأصحاب المصلحة في القطاع إذ بإمكانهم أن يطّلعوا على أحدث المنتجات والحلول؛ التي تغطّي مجموعة واسعة من الأقسام من رسومات العرض ومواد التغليف إلى البريد المباشر والملصقات واللافتات، كما سيستضيف الحدث فعاليّات مخصّصة لإطلاق عدد من المنتجات ويقدّم جهات فاعلة جديدة إلى سوق الشرق الأوسط وإفريقيا للمرّة الأولى».
وقال أيمن علي، مدير التسويق الأول، في قسم حلول الطباعة الاحترافيّة، في كانون الشرق الأوسط: «شهدنا خلال فترة جائحة "كورونا" تحولًا كبيراً من طباعة الأوفست إلى الطباعة الرقمية. أصبحت المطابع التجاريّة الآن أكثر جاهزية من أي وقت مضى لاعتماد تكنولوجيا الطباعة الرقمية وتطبيقاتها، وكان هذا عاماً ذهبياً للطابعات النافثة للحبر على المستوى العالمي ونتطلع إلى عرض مزايا هذه التقنية ومنافعها في معرض الخليج للطباعة والتغليف، تماشياً مع الاتجاهات العالمية».
من جانبه قال فيناي جين، مدير عام، إم إل جي إندستريز: «ستطلق الشركة مجموعة من المنتجات الجديدة في المعرض بما في ذلك الملصقات ذاتية اللصق، والملصقات التصويريّة، وملصقات الباركود وبطانات السيليكون القابلة للإزالة للتطبيقات في قطاعات السلع الاستهلاكية والسيارات في أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا».
وستدخل باكاجينغ فارشيل، سوق دولة الإمارات للمرّة الأولى وستعرّف عن نفسها بشكل رسميّ من خلال المعرض.
وقال رومي باريخ، الرئيس التنفيذي للشركة: «سيشكّل الطلب على الطباعة الرقمية والتكنولوجيا الرقمية توجّهاً جديداً في حقبة ما بعد الوباء. ستنخفض كميّات الطباعة الضخمة، وستتحول الصناعة إلى المتطلبات الجديدة للعلامات التجارية. كما ستلعب الطباعة الرقمية دوراً أكبر بكثير من الفترة السابقة».
وام
