تحدث محمد عبد الباري، المدير المالي لـ «بنك أبوظبي الإسلامي»، عن نية البنك تأسيس شركة تركز بشكل أساسي على إدارة الأصول وتسعى للدخول في شراكة مع كيانات أخرى لتعزيز عملها المستقبلي.
وقال عبد الباري: «بالنظر إلى قاعدة عملائنا الضخمة والقوية، فمشروعنا لن يبدأ من الصفر». مشيراً إلى أن الطريقة التقليدية في الاندماج والاستحواذ هذه الأيام تستغرق وقتاً طويلاً لتؤتي ثمارها، لذلك، فإن «بنك أبوظبي الإسلامي»، بهذا المشروع، يسعى بإبداع كبير لخلق مجموعة أكبر من الفرص.
وأضاف عبد الباري: «مع اقتراب الربع الثاني من العام، نراقب كيف تتطور الأمور خاصة مع ارتفاع أسعار الفائدة، وهو ما قد يؤثر أيضاً في الرغبة في تمويل بعض أجزاء قطاع الشركات». معتبراً أن كل زيادة في سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس تعني تأثيراً إيجابياً مباشراً قدره 120 مليون درهم (32.7 مليون دولار) على صافي ربح المقرضين.
وتوقع المدير المالي لـ «بنك أبوظبي الإسلامي» أن يستمر اتجاه تنمية أعمال المدفوعات في الوقت الحالي، وتسجيل المعاملات في سوق العقارات في الربع الأول، وقال بأن البنوك لن تكون في عجلة من أمرها لرفع أسعار الفائدة من أجل عدم إعاقة النمو في قطاع العقارات.
(بلومبيرج)
وقال عبد الباري: «بالنظر إلى قاعدة عملائنا الضخمة والقوية، فمشروعنا لن يبدأ من الصفر». مشيراً إلى أن الطريقة التقليدية في الاندماج والاستحواذ هذه الأيام تستغرق وقتاً طويلاً لتؤتي ثمارها، لذلك، فإن «بنك أبوظبي الإسلامي»، بهذا المشروع، يسعى بإبداع كبير لخلق مجموعة أكبر من الفرص.
وأضاف عبد الباري: «مع اقتراب الربع الثاني من العام، نراقب كيف تتطور الأمور خاصة مع ارتفاع أسعار الفائدة، وهو ما قد يؤثر أيضاً في الرغبة في تمويل بعض أجزاء قطاع الشركات». معتبراً أن كل زيادة في سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس تعني تأثيراً إيجابياً مباشراً قدره 120 مليون درهم (32.7 مليون دولار) على صافي ربح المقرضين.
وتوقع المدير المالي لـ «بنك أبوظبي الإسلامي» أن يستمر اتجاه تنمية أعمال المدفوعات في الوقت الحالي، وتسجيل المعاملات في سوق العقارات في الربع الأول، وقال بأن البنوك لن تكون في عجلة من أمرها لرفع أسعار الفائدة من أجل عدم إعاقة النمو في قطاع العقارات.
(بلومبيرج)
