دبي: خنساء الزبير
أحرزت الإمارات المرتبة الرابعة على مستوى العالم كأكثر الدول جاهزية لاعتماد التعامل بالعملات المشفرة (محرزةً 10/6.2)، والثالثة من حيث عدد الشركات الناشئة في مجال البلوكتشين، والرابعة في أعداد من يرغبون في اقتناء هذه العملات بحسب تقرير من «فوركس سجست دوت كوم» (3,342 من كل 100000 شخص).
وخرجت هذه النتائج بعد تحليل البيانات المتعلقة بعدد أجهزة الصراف الآلي للعملات المشفرة، والتشريعات والضرائب المحيطة بهذه العملات، وعدد الشركات الناشئة في مجال البلوكتشين، والبلدان ذات أعلى مستوى من الاهتمام بالعملات المشفرة.
وفيما يتعلق باحتلال الإمارات المركز الثالث في عدد الشركات الناشئة في مجال البلوكتشين فهي تضم بعض أكبر رواد الأعمال المستشرفين للمستقبل في مجال التكنولوجيا المالية (1.2 شركة ناشئة في البلوكتشين لكل 100 ألف شخص)، و تُعد الدولة موقعاً مثالياً للشركات الناشئة في هذا المجال بفضل شبكات أعمالها الحالية وكونها حلقة وصل بين شمال إفريقيا والهند والغرب.
احتلت الصدارة في الدول الأكثر جاهزية هونج كونج تلتها الولايات المتحدة الأمريكية ثم دولة سويسرا، وتم تحديد المراتب الثلاث الأولى بناءً على ثلاث من الفئات منها عدد الشركات الناشئة في مجال البلوكتشين لكل 100000 شخص، وعدد أجهزة الصراف الآلي للعملات المشفرة بما يتناسب مع عدد السكان وما ساعد هونج كونج في تحقيق هذا مساحتها الصغيرة التي جعلت أجهزة الصراف الآلي لا تبعد أكثر من 7 كيلومترات عن السكان، كما أنها لا تفرض أيضاً ضرائب على أرباح رأس المال من العملات المشفرة ما يجعلها جاذبة للمستثمرين.
أحرزت الإمارات المرتبة الرابعة على مستوى العالم كأكثر الدول جاهزية لاعتماد التعامل بالعملات المشفرة (محرزةً 10/6.2)، والثالثة من حيث عدد الشركات الناشئة في مجال البلوكتشين، والرابعة في أعداد من يرغبون في اقتناء هذه العملات بحسب تقرير من «فوركس سجست دوت كوم» (3,342 من كل 100000 شخص).
وخرجت هذه النتائج بعد تحليل البيانات المتعلقة بعدد أجهزة الصراف الآلي للعملات المشفرة، والتشريعات والضرائب المحيطة بهذه العملات، وعدد الشركات الناشئة في مجال البلوكتشين، والبلدان ذات أعلى مستوى من الاهتمام بالعملات المشفرة.
وفيما يتعلق باحتلال الإمارات المركز الثالث في عدد الشركات الناشئة في مجال البلوكتشين فهي تضم بعض أكبر رواد الأعمال المستشرفين للمستقبل في مجال التكنولوجيا المالية (1.2 شركة ناشئة في البلوكتشين لكل 100 ألف شخص)، و تُعد الدولة موقعاً مثالياً للشركات الناشئة في هذا المجال بفضل شبكات أعمالها الحالية وكونها حلقة وصل بين شمال إفريقيا والهند والغرب.
احتلت الصدارة في الدول الأكثر جاهزية هونج كونج تلتها الولايات المتحدة الأمريكية ثم دولة سويسرا، وتم تحديد المراتب الثلاث الأولى بناءً على ثلاث من الفئات منها عدد الشركات الناشئة في مجال البلوكتشين لكل 100000 شخص، وعدد أجهزة الصراف الآلي للعملات المشفرة بما يتناسب مع عدد السكان وما ساعد هونج كونج في تحقيق هذا مساحتها الصغيرة التي جعلت أجهزة الصراف الآلي لا تبعد أكثر من 7 كيلومترات عن السكان، كما أنها لا تفرض أيضاً ضرائب على أرباح رأس المال من العملات المشفرة ما يجعلها جاذبة للمستثمرين.
