متابعة: ضمياء فالح
خطف الأرجنتيني جيوفاني سيميوني (27 عاماً) ابن مدرب أتلتيكو مدريد دييجو سيميوني الأنظار عندما سجل هدفاً لفريقه نابولي في شباك ليفربول وصيف أوروبا الموسم الماضي في المباراة التي انتهت 4-1.
واحتفل جيوفاني بتقبيل وشم في يده لكأس أوروبا رسمه في سن الـ13من عمره، حيث كانت هذه أول مباراة لجيوفاني في مسابقة دوري أبطال أوروبا وأول هدف له فيها بعد تمريرة من الساحر الجورجي كفارا قبل نهاية الشوط الثاني.
انهار نجم ريفر بليت السابق بعد تسجيله الهدف ورمى بنفسه ارضاً من شدة الفرح فقد حقق حلمه أخيراً وبعد 14 عاماً.
وكان جيوفاني قال في مقابلة مع الجارديان العام الماضي عن الوشم:«من المفترض أن يكون بسن الـ18 لكنني كنت مهووساً بمسابقة دوري أبطال أوروبا. عارض والدي الفكرة وقال إني صغير على تحمل ألم الرسم وقالت لي والدتي:» لماذا ؟ «فقلت لها:» لأنني سألعب يوماً ما هناك وأسجل هدفاً وعندما أسجل سأقبل الوشم».
خطف الأرجنتيني جيوفاني سيميوني (27 عاماً) ابن مدرب أتلتيكو مدريد دييجو سيميوني الأنظار عندما سجل هدفاً لفريقه نابولي في شباك ليفربول وصيف أوروبا الموسم الماضي في المباراة التي انتهت 4-1.
واحتفل جيوفاني بتقبيل وشم في يده لكأس أوروبا رسمه في سن الـ13من عمره، حيث كانت هذه أول مباراة لجيوفاني في مسابقة دوري أبطال أوروبا وأول هدف له فيها بعد تمريرة من الساحر الجورجي كفارا قبل نهاية الشوط الثاني.
انهار نجم ريفر بليت السابق بعد تسجيله الهدف ورمى بنفسه ارضاً من شدة الفرح فقد حقق حلمه أخيراً وبعد 14 عاماً.
وكان جيوفاني قال في مقابلة مع الجارديان العام الماضي عن الوشم:«من المفترض أن يكون بسن الـ18 لكنني كنت مهووساً بمسابقة دوري أبطال أوروبا. عارض والدي الفكرة وقال إني صغير على تحمل ألم الرسم وقالت لي والدتي:» لماذا ؟ «فقلت لها:» لأنني سألعب يوماً ما هناك وأسجل هدفاً وعندما أسجل سأقبل الوشم».