يستعرض المخرج الفرنسي السنغالي آلان جوميس في الوثائقي «ريوايند أند بلاي»، مقتطفات غير معروضة سابقاً من مقابلة تلفزيونية مع نجم الجاز الأمريكي ثيلونيوس مونك في فرنسا عام 1969، يكشف من خلالها النظرة «الاستعلائية» لصحفي أوروبي إزاء فنان أسود في تلك الفترة.
ويقول جوميس في حوار مع وكالة «فرانس برس»، على هامش عرض الفيلم في مهرجان مراكش السينمائي الدولي هذا الأسبوع: «أردت أن أظهر الآلة التي تصنع وجهات نظر غير محايدة تماماً، وكيف كان التلفزيون يصور موسيقياً أسود في تلك الفترة».
واعتمد لإنجاز الوثائقي على أرشيف للقطات لم تخضع لأي توليف من حوار تلفزيوني أجراه الصحفي الفرنسي هنري رونو مع الموسيقي الأمريكي الشهير، عُثر عليها بالصدفة، وأعاد تركيبها من دون أي تعليق في وثائقي ممتد على 66 دقيقة. ويوضح المخرج أنه «أراد أن يقلب الزاوية التي صُوّرت من خلالها تلك المشاهد».
وينوي جوميس أيضاً إنجاز فيلم عن سيرة حياة مونك الذي توفي عام 1982.
ويقول جوميس في حوار مع وكالة «فرانس برس»، على هامش عرض الفيلم في مهرجان مراكش السينمائي الدولي هذا الأسبوع: «أردت أن أظهر الآلة التي تصنع وجهات نظر غير محايدة تماماً، وكيف كان التلفزيون يصور موسيقياً أسود في تلك الفترة».
واعتمد لإنجاز الوثائقي على أرشيف للقطات لم تخضع لأي توليف من حوار تلفزيوني أجراه الصحفي الفرنسي هنري رونو مع الموسيقي الأمريكي الشهير، عُثر عليها بالصدفة، وأعاد تركيبها من دون أي تعليق في وثائقي ممتد على 66 دقيقة. ويوضح المخرج أنه «أراد أن يقلب الزاوية التي صُوّرت من خلالها تلك المشاهد».
وينوي جوميس أيضاً إنجاز فيلم عن سيرة حياة مونك الذي توفي عام 1982.