متابعة: ضمياء فالح
قد يكون مونديال قطر أول مونديال يقام في بلد صحراوي ترتفع فيه درجات الحرارة حتى في نوفمبر، لكن المشجعين في ملاعب قطر يشعرون فعلاً بالبرد بسبب التكييف العالي الجودة الذي أنفقت عليه قطر الملايين لتخفيف الحر على المشجعين واللاعبين في ملاعبها الثمانية، لينجح البلد المضيف في الرهان على ذلك.
وفي المباريات المسائية تنخفض الحرارة من 30 إلى 19 درجة مئوية والكثير من المشجعين جلب معاطف للشعور بالدفء.
وعلق ماريو سانشيز (33 عاماً) مشجع أمريكي من شيكاجو: «الطقس بارد نوعاً ما، لكن ربما بسبب الرياح».
وعلق بيكفورد حارس إنجلترا: «أعتقد أن الجو كان بارداً في المدرجات، لكنه كان مثالياً لنا كلاعبين، أنظمة التكييف ممتازة وجيدة جداً».
قد يكون مونديال قطر أول مونديال يقام في بلد صحراوي ترتفع فيه درجات الحرارة حتى في نوفمبر، لكن المشجعين في ملاعب قطر يشعرون فعلاً بالبرد بسبب التكييف العالي الجودة الذي أنفقت عليه قطر الملايين لتخفيف الحر على المشجعين واللاعبين في ملاعبها الثمانية، لينجح البلد المضيف في الرهان على ذلك.
وفي المباريات المسائية تنخفض الحرارة من 30 إلى 19 درجة مئوية والكثير من المشجعين جلب معاطف للشعور بالدفء.
وعلق ماريو سانشيز (33 عاماً) مشجع أمريكي من شيكاجو: «الطقس بارد نوعاً ما، لكن ربما بسبب الرياح».
وعلق بيكفورد حارس إنجلترا: «أعتقد أن الجو كان بارداً في المدرجات، لكنه كان مثالياً لنا كلاعبين، أنظمة التكييف ممتازة وجيدة جداً».
