متابعة: ضمياء فالح
شبّه بطل نصف نهائي يورو الإنجليزي أولي واتكينز أداء المنتخب بأداء فريق ريـال مدريد في البطولات الأوروبية، وقال مهاجم أستون فيلا الذي سجل في الدقيقة الـ90 بعد مشاركته من الدكة في شباك هولندا: «لو نظرنا للأداء الكروي فسنرى أن منتخب إنجلترا يشبه الريـال في مباراة بدوري أبطال أوروبا، في أتم الهدوء بدون كرة وبثقة معها وشجاعة في التسجيل. أشعر أن من الصعب هزم تشكيلتنا ونحتاج لفرصة واحدة فقط كي نفوز بالنهائي، لا يهم إن كان اللاعبون يقدمون أداء ضعيفاً لأننا نملك نجوماً من طراز عالمي يستطيع البروز والتسجيل».
وتابع واتكينز الذي سبق ولعب بصفوف ويستون للهواة قبل 8 سنوات: «شاهدت هدفي في نصف النهائي أكثر من مرة، ومن يدري ربما أنقذ الفريق مجدداً الأحد، أتذكر أنني سجلت هدفي الأول مع ويستون واحتفلت بخلع القميص أمام مشجع واحد، ثم طبخ لنا موظف الزي بطاطا وفاصوليا وجبن في الحافلة بعد عودتنا، تأهلنا لنصف النهائي حينها، وأتذكر أن أحد اللاعبين انضم إلينا ويداه ملطختان بالصبغ لأنه كان صباغاً، ذكريات كهذه لا تنسى».
بمقدور واتكينز صنع ذكريات أجمل الأحد، لكن الأنظار على ثلاثي حي ستوكبورت «فيل فودن وكول بالمر وكوبي ماينوو»، الذين لقبتهم الصحافة البريطانية بالفرسان الثلاثة.
وتقدم مارك هنتر رئيس بلدية ستوكبورت بالتهاني للثلاثي، وقال: «لم يكن أي أحد ينظر لهذه المناطق الفقيرة، لكنها الآن مزدحمة بالكشافة بحثاً عن جوهرة مثلهم، لقد نشؤوا في بيئة محرومة لذلك تراهم الأكثر تعطشاً للنجاح».
شبّه بطل نصف نهائي يورو الإنجليزي أولي واتكينز أداء المنتخب بأداء فريق ريـال مدريد في البطولات الأوروبية، وقال مهاجم أستون فيلا الذي سجل في الدقيقة الـ90 بعد مشاركته من الدكة في شباك هولندا: «لو نظرنا للأداء الكروي فسنرى أن منتخب إنجلترا يشبه الريـال في مباراة بدوري أبطال أوروبا، في أتم الهدوء بدون كرة وبثقة معها وشجاعة في التسجيل. أشعر أن من الصعب هزم تشكيلتنا ونحتاج لفرصة واحدة فقط كي نفوز بالنهائي، لا يهم إن كان اللاعبون يقدمون أداء ضعيفاً لأننا نملك نجوماً من طراز عالمي يستطيع البروز والتسجيل».
وتابع واتكينز الذي سبق ولعب بصفوف ويستون للهواة قبل 8 سنوات: «شاهدت هدفي في نصف النهائي أكثر من مرة، ومن يدري ربما أنقذ الفريق مجدداً الأحد، أتذكر أنني سجلت هدفي الأول مع ويستون واحتفلت بخلع القميص أمام مشجع واحد، ثم طبخ لنا موظف الزي بطاطا وفاصوليا وجبن في الحافلة بعد عودتنا، تأهلنا لنصف النهائي حينها، وأتذكر أن أحد اللاعبين انضم إلينا ويداه ملطختان بالصبغ لأنه كان صباغاً، ذكريات كهذه لا تنسى».
بمقدور واتكينز صنع ذكريات أجمل الأحد، لكن الأنظار على ثلاثي حي ستوكبورت «فيل فودن وكول بالمر وكوبي ماينوو»، الذين لقبتهم الصحافة البريطانية بالفرسان الثلاثة.
وتقدم مارك هنتر رئيس بلدية ستوكبورت بالتهاني للثلاثي، وقال: «لم يكن أي أحد ينظر لهذه المناطق الفقيرة، لكنها الآن مزدحمة بالكشافة بحثاً عن جوهرة مثلهم، لقد نشؤوا في بيئة محرومة لذلك تراهم الأكثر تعطشاً للنجاح».
