دبي: «الخليج»
تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، تستضيف مجموعة إينوك فعاليات الدورة السنوية الثلاثين لمؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز 2023 الذي تنظّمه شركة «إس آند بي كوموديتي إنسايتس» في دبي في الفترة من 22 إلى 23 مايو 2023 تحت شعار «التفكير والتخطيط الاستراتيجي والتشغيل من منظورٍ جديد: أسواق الطاقة في الشرق الأوسط تمر بمرحلة انتقالية»، بمشاركة واسعة من نخبة المتحدثين والخبراء في قطاع النفط والغاز لتدارُس ديناميكيات السوق العالمية.
سيشهد الافتتاح الرسمي للمؤتمر حضور سهيل المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، وهيثم الغيص، الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك»، الذين سيلقون كلماتهم الرئيسية. كما سيُلقي جمال اللوغاني، أمين عام منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول «أوابك» كلمته عن دور الدول الأعضاء في أوابك في التحول في قطاع الطاقة في 23 مايو 2023.
وقال سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة إينوك، الرئيس الشريك لمؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز 2023: «يسعدنا استضافة مؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز، ويشرفنا أن نحظى برعاية كريمة من سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، ونحن على ثقة بأن الدورة الثلاثين ستحقق نجاحاً كبيراً».
وأضاف: «إن اختيار شعار مؤتمر هذا العام «التفكير والتخطيط الاستراتيجي والتشغيل من منظورٍ جديد»، يأتي في الوقت المناسب نظراً لما يمر به مشهد الطاقة في العالم من تطورات متسارعة. ونحن في إينوك ما زلنا ملتزمين بقيادة الحوار المعنيّ بالتحوّل في قطاع الطاقة والاستدامة، ونتطلّع إلى التواصل مع قادة القطاع والخبراء في هذه الموضوعات المهمة».
من جانبه، قال ديف إرنسبرجر، رئيس تقارير السوق وحلول التداول في شركة «إس آند بي كوموديتي إنسايتس» الرئيس الشريك لمؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز 2023: «تزوّد مصافي التكرير في الشرق الأوسط الأسواق العالمية بالإمدادات المهمة في وقت تخضع فيه التدفقات التجارية لإعادة هيكلة مكثفة، الأمر الذي يساعد في تحقيق توازن الأسواق في وقت تشهد فيه أنماط الطلب تغيّراً سريعاً. سيجمع مؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز نخبة من أبرز القادة في القطاع من جميع أنحاء السوق لبحث ما سيكون عليه الوضع خلال الفترة المتبقية من عام 2023 وما بعده».
تقام فعاليات المؤتمر هذا العام تحت شعار «التفكير والتخطيط الاستراتيجي والتشغيل من منظورٍ جديد: أسواق الطاقة في الشرق الأوسط تمر بمرحلة انتقالية». وسيتناول المؤتمر تدفقات النفط والغاز العالمية التي أعيد توجيهها من خلال العقوبات واحتياجات أمن الطاقة، والاضطرابات الجيوسياسية، والتأثيرات على تدفقات تداول النفط والغاز. ويمثّل أمن الطاقة والعمل بشأن الحد من الانبعاثات أحد المواضيع المهمة في جدول أعمال المؤتمر، الذي يدرس إمدادات الغاز الطبيعي المسال وتدفقاته التجارية، وكيف يدعم الغاز الطبيعي المسال استدامة إمدادات الطاقة على المدى الطويل، ودور مصافي الشرق الأوسط في تلبية طلب الأسواق الناشئة على الوقود، إضافة إلى استمرار النمو القوي في طلب المجتمع على البتروكيماويات.
تجدر الإشارة إلى أن مؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز 2023 يستقطب مشاركين من الشرق الأوسط، وآسيا، وإفريقيا، وأوروبا، والأمريكتين من كبار التجار، وشركات النفط الكبرى، وشركات النفط الوطنية، والمصافي، والمستشارين المحترفين، والتقنيين الرقميين، إضافة إلى البنوك، والبورصات، والشركات القانونية، والهيئات التنظيمية، والجهات العاملة في مجال الطاقة المتجددة، وشركات الإمداد، والخدمات الأخرى.
تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، تستضيف مجموعة إينوك فعاليات الدورة السنوية الثلاثين لمؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز 2023 الذي تنظّمه شركة «إس آند بي كوموديتي إنسايتس» في دبي في الفترة من 22 إلى 23 مايو 2023 تحت شعار «التفكير والتخطيط الاستراتيجي والتشغيل من منظورٍ جديد: أسواق الطاقة في الشرق الأوسط تمر بمرحلة انتقالية»، بمشاركة واسعة من نخبة المتحدثين والخبراء في قطاع النفط والغاز لتدارُس ديناميكيات السوق العالمية.
سيشهد الافتتاح الرسمي للمؤتمر حضور سهيل المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، وهيثم الغيص، الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك»، الذين سيلقون كلماتهم الرئيسية. كما سيُلقي جمال اللوغاني، أمين عام منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول «أوابك» كلمته عن دور الدول الأعضاء في أوابك في التحول في قطاع الطاقة في 23 مايو 2023.
وقال سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة إينوك، الرئيس الشريك لمؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز 2023: «يسعدنا استضافة مؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز، ويشرفنا أن نحظى برعاية كريمة من سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، ونحن على ثقة بأن الدورة الثلاثين ستحقق نجاحاً كبيراً».
وأضاف: «إن اختيار شعار مؤتمر هذا العام «التفكير والتخطيط الاستراتيجي والتشغيل من منظورٍ جديد»، يأتي في الوقت المناسب نظراً لما يمر به مشهد الطاقة في العالم من تطورات متسارعة. ونحن في إينوك ما زلنا ملتزمين بقيادة الحوار المعنيّ بالتحوّل في قطاع الطاقة والاستدامة، ونتطلّع إلى التواصل مع قادة القطاع والخبراء في هذه الموضوعات المهمة».
من جانبه، قال ديف إرنسبرجر، رئيس تقارير السوق وحلول التداول في شركة «إس آند بي كوموديتي إنسايتس» الرئيس الشريك لمؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز 2023: «تزوّد مصافي التكرير في الشرق الأوسط الأسواق العالمية بالإمدادات المهمة في وقت تخضع فيه التدفقات التجارية لإعادة هيكلة مكثفة، الأمر الذي يساعد في تحقيق توازن الأسواق في وقت تشهد فيه أنماط الطلب تغيّراً سريعاً. سيجمع مؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز نخبة من أبرز القادة في القطاع من جميع أنحاء السوق لبحث ما سيكون عليه الوضع خلال الفترة المتبقية من عام 2023 وما بعده».
تقام فعاليات المؤتمر هذا العام تحت شعار «التفكير والتخطيط الاستراتيجي والتشغيل من منظورٍ جديد: أسواق الطاقة في الشرق الأوسط تمر بمرحلة انتقالية». وسيتناول المؤتمر تدفقات النفط والغاز العالمية التي أعيد توجيهها من خلال العقوبات واحتياجات أمن الطاقة، والاضطرابات الجيوسياسية، والتأثيرات على تدفقات تداول النفط والغاز. ويمثّل أمن الطاقة والعمل بشأن الحد من الانبعاثات أحد المواضيع المهمة في جدول أعمال المؤتمر، الذي يدرس إمدادات الغاز الطبيعي المسال وتدفقاته التجارية، وكيف يدعم الغاز الطبيعي المسال استدامة إمدادات الطاقة على المدى الطويل، ودور مصافي الشرق الأوسط في تلبية طلب الأسواق الناشئة على الوقود، إضافة إلى استمرار النمو القوي في طلب المجتمع على البتروكيماويات.
تجدر الإشارة إلى أن مؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز 2023 يستقطب مشاركين من الشرق الأوسط، وآسيا، وإفريقيا، وأوروبا، والأمريكتين من كبار التجار، وشركات النفط الكبرى، وشركات النفط الوطنية، والمصافي، والمستشارين المحترفين، والتقنيين الرقميين، إضافة إلى البنوك، والبورصات، والشركات القانونية، والهيئات التنظيمية، والجهات العاملة في مجال الطاقة المتجددة، وشركات الإمداد، والخدمات الأخرى.
