تشارك جمعية الإمارات لإدارة حقوق النسخ، في معرض سيؤول الدولي للكتاب؛ وذلك بهدف تعزيز حضورها في المحافل الثقافية الدولية، بغية التواصل مع المعنيين بحماية حقوق النسخ حول العالم، واستكشاف آفاق التعاون المشترك معهم، فضلاً عن الاطلاع على أحدث التوجهات والممارسات في هذا المجال، بما يُسهم في تحقيق أهدافها الاستراتيجية في تعزيز ريادة دولة الإمارات في حفظ حقوق المؤلف والناشر.
وتضمنت مشاركة الجمعية تنظيم جلسة حوارية بعنوان «الحفاظ على حقوق النسخ - التجربة الإماراتية»، شارك فيها كلٌّ من الكاتب سلطان العميمي، رئيس مجلس إدارة اتحاد الكتاب، والناشر راشد الرحماني، والكاتب هزاع أبو الريش، ومجد الشّحي، مديرة الجمعية. وسلّطت الجلسة الضوء على جهود الإمارات الريادية على مستوى المنطقة في مجال حماية حقوق النشر والناشرين إقليمياً ودولياً.
وقالت الشّحي: «لقد شكّل تأسيس الجمعية خطوة نوعية نحو ترسيخ ريادة الإمارات إقليمياً على صعيد تعزيز بيئة محفّزة للصناعات الإبداعية تراعي ضمان حماية حقوق الناشرين والمؤلفين؛ إذ أصبحت مركزاً لأول جمعية متخصصة بحماية حقوق نسخ المطبوعات والمصنفات المكتوبة والمصورة في العالم العربي. ويمنحنا هذا المعرض منصة مثالية لتبادل الخبرات والاستفادة من التجارب المختلفة. لهذا، حرصنا على عقد جلسة حوارية لتعريف شريحة أوسع من الجمهور العالمي بالنموذج الإماراتي في هذا المجال، واكتساب رؤى جديدة نحو المستقبل».
ونوّهت الشّحي بأنه في إطار سعي الجمعية إلى ترسيخ أفضل الآليات والممارسات العالمية المتّبعة في حماية المصنفات الموثّقة وحماية حقوق أصحابها، يتضمن جدول أعمال الجمعية خلال مشاركتها في المعرض بعض الزيارات الميدانية ولقاءات مع منظمات الإدارة الجماعية لحقوق النسخ في كوريا الجنوبية، فضلاً عن زيارة إلى مكتبات الجامعة، بغية الاطلاع على حركة نسخ الكتب وآلياتها، إلى جانب بحث إمكانيات عقد اتفاق ثنائي لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين في مجال إدارة حقوق النسخ وحفظ حقوق المؤلف والناشر.
وتضمنت مشاركة الجمعية تنظيم جلسة حوارية بعنوان «الحفاظ على حقوق النسخ - التجربة الإماراتية»، شارك فيها كلٌّ من الكاتب سلطان العميمي، رئيس مجلس إدارة اتحاد الكتاب، والناشر راشد الرحماني، والكاتب هزاع أبو الريش، ومجد الشّحي، مديرة الجمعية. وسلّطت الجلسة الضوء على جهود الإمارات الريادية على مستوى المنطقة في مجال حماية حقوق النشر والناشرين إقليمياً ودولياً.
وقالت الشّحي: «لقد شكّل تأسيس الجمعية خطوة نوعية نحو ترسيخ ريادة الإمارات إقليمياً على صعيد تعزيز بيئة محفّزة للصناعات الإبداعية تراعي ضمان حماية حقوق الناشرين والمؤلفين؛ إذ أصبحت مركزاً لأول جمعية متخصصة بحماية حقوق نسخ المطبوعات والمصنفات المكتوبة والمصورة في العالم العربي. ويمنحنا هذا المعرض منصة مثالية لتبادل الخبرات والاستفادة من التجارب المختلفة. لهذا، حرصنا على عقد جلسة حوارية لتعريف شريحة أوسع من الجمهور العالمي بالنموذج الإماراتي في هذا المجال، واكتساب رؤى جديدة نحو المستقبل».
ونوّهت الشّحي بأنه في إطار سعي الجمعية إلى ترسيخ أفضل الآليات والممارسات العالمية المتّبعة في حماية المصنفات الموثّقة وحماية حقوق أصحابها، يتضمن جدول أعمال الجمعية خلال مشاركتها في المعرض بعض الزيارات الميدانية ولقاءات مع منظمات الإدارة الجماعية لحقوق النسخ في كوريا الجنوبية، فضلاً عن زيارة إلى مكتبات الجامعة، بغية الاطلاع على حركة نسخ الكتب وآلياتها، إلى جانب بحث إمكانيات عقد اتفاق ثنائي لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين في مجال إدارة حقوق النسخ وحفظ حقوق المؤلف والناشر.
