دبي: يمامة بدوان
«إلى أبونا زايد، طيب الله ثراه، اللي نخوض اليوم حلمه في الفضاء.. وإلى أبونا وقائدنا محمد بن زايد آل نهيان اللي نقتدي فيه.. وإلى ملهمي والدي سيف النيادي.. الله يديمكم لي سنداً وعوناً.. الله لا يحرمنا من نعمة وجود الأب.. وكل عام وآباء العالم بخير».
بهذه الكلمات، غرّد سلطان النيادي، رائد الفضاء الإماراتي على «تويتر»، بمناسبة يوم الأب العالمي، أرفقها بصورة، تجمعه بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ووالده سيف النيادي، والتي تعود إلى زيارة صاحب السمو لمنزل رائد الفضاء في منطقة أم غافة بمدينة العين في الخامس من سبتمبر/ أيلول من العام الماضي، في إطار اطمئنان سموه على استعدادات النيادي لأطول مهمة يخوضها الرواد العرب في محطة الفضاء الدولية.
وفي وحدة المراقبة «كوبولا»، وهي المفضلة للنيادي بالمحطة الدولية، مثّلت الصورة التي أرفقها مع التغريدة، تأكيداً على تحقيق الحلم، الذي بدأه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في الوصول إلى الفضاء وسبر أغواره، وأن يكون ميداناً لطموح الإمارات وإنجازات أبنائها، حيث عبر في لقائه الشهير في عام 1974 مع مسؤولي رحلة أبولو 15 من وكالة «ناسا» عن هذا الحلم والطموح، الذي شمل 3 رواد فضاء أمريكيين، وهم: توماس ستافورد، وفانس براند، ودونالد سايتون، بالإضافة إلى الدكتور فاروق الباز، الذي كان يعمل مديراً للمتحف الأمريكي الوطني لرحلات الفضاء آنذاك.
«إلى أبونا زايد، طيب الله ثراه، اللي نخوض اليوم حلمه في الفضاء.. وإلى أبونا وقائدنا محمد بن زايد آل نهيان اللي نقتدي فيه.. وإلى ملهمي والدي سيف النيادي.. الله يديمكم لي سنداً وعوناً.. الله لا يحرمنا من نعمة وجود الأب.. وكل عام وآباء العالم بخير».
بهذه الكلمات، غرّد سلطان النيادي، رائد الفضاء الإماراتي على «تويتر»، بمناسبة يوم الأب العالمي، أرفقها بصورة، تجمعه بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ووالده سيف النيادي، والتي تعود إلى زيارة صاحب السمو لمنزل رائد الفضاء في منطقة أم غافة بمدينة العين في الخامس من سبتمبر/ أيلول من العام الماضي، في إطار اطمئنان سموه على استعدادات النيادي لأطول مهمة يخوضها الرواد العرب في محطة الفضاء الدولية.
وفي وحدة المراقبة «كوبولا»، وهي المفضلة للنيادي بالمحطة الدولية، مثّلت الصورة التي أرفقها مع التغريدة، تأكيداً على تحقيق الحلم، الذي بدأه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في الوصول إلى الفضاء وسبر أغواره، وأن يكون ميداناً لطموح الإمارات وإنجازات أبنائها، حيث عبر في لقائه الشهير في عام 1974 مع مسؤولي رحلة أبولو 15 من وكالة «ناسا» عن هذا الحلم والطموح، الذي شمل 3 رواد فضاء أمريكيين، وهم: توماس ستافورد، وفانس براند، ودونالد سايتون، بالإضافة إلى الدكتور فاروق الباز، الذي كان يعمل مديراً للمتحف الأمريكي الوطني لرحلات الفضاء آنذاك.
