أعلن برنامج دبي الدولي للكتابة، أحد أبرز المشاريع المعرفية الرائدة لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، انطلاق «ورشة الرسم الفني لقصص الأطفال» بالتعاون مع مكتبة محمد بن راشد التي تستضيف المرحلة الأولى منها على مدى ثلاثة أيام. وتهدف الورشة إلى صقل مهارات المشاركين في مجال التعبير الفني عن طريق رسم قصص الأطفال بأسلوب شائق ومبتكر يُفضي إلى تعزيز القراءة والإبداع في المجتمع.
وتتضمّن الورشة دروساً تطبيقية لرفد المشاركين بتقنيات الرسم المختلفة، وإنشاء شخصيّات شائقة وابتكار عوالم خيالية تلفت انتباه الأطفال، بتوجيهٍ من المدربة فاطمة العامري التي تملك باعاً طويلاً في مجال الرسم وكتابة قصص الأطفال.
وتأتي الورشة في إطار الاستراتيجية العامة لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، لتعزيز القراءة والكتابة والإبداع في المجتمع، وتستهدف تشجيع المشاركين على تسخير الإبداع والتفكير الابتكاري في تطوير قصصهم وتحويلها إلى رسومات شائقة.
وقال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة: «نتبنى في مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة نهجاً يقوم على تمكين الناشئة والشباب، وتحفيزهم إلى الإبداع لتحقيق كامل إمكاناتهم في مجال الكتابة. ويأتي تنظيم الورشة في إطار استراتيجية المؤسسة في تعزيز وتشجيع القراءة والكتابة الإبداعية، وصقل مهارات المشاركين في مجال التعبير الفني وإيصال القصص للأطفال بأسلوب شائق ومُبتكر، يستقطب انتباههم ويُنَمّي اهتمامهم بالكتب، ويسهم في ترسيخ القراءة كثقافة مجتمعية».
ويعد برنامج دبي الدولي للكتابة الذي أُطلق في أكتوبر عام 2013، أحد أهم المشاريع المعرفية والإبداعية التي تركت بصمتها في إثراء الحركة الفكرية والأدبية في دولة الإمارات العربية المتحدة والعالم. ويهدف إلى تشجيع وتمكين المواهب الشابة والارتقاء بمهاراتهم الإبداعية في الكتابة. وقد توّجت نجاحاته بمجموعة من الكتب التي نالت جوائز مرموقة، وبروز عدد من منتسبي البرنامج كشخصيات معروفة ومؤثّرة في الأوساط المعرفية.
وتتضمّن الورشة دروساً تطبيقية لرفد المشاركين بتقنيات الرسم المختلفة، وإنشاء شخصيّات شائقة وابتكار عوالم خيالية تلفت انتباه الأطفال، بتوجيهٍ من المدربة فاطمة العامري التي تملك باعاً طويلاً في مجال الرسم وكتابة قصص الأطفال.
وتأتي الورشة في إطار الاستراتيجية العامة لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، لتعزيز القراءة والكتابة والإبداع في المجتمع، وتستهدف تشجيع المشاركين على تسخير الإبداع والتفكير الابتكاري في تطوير قصصهم وتحويلها إلى رسومات شائقة.
وقال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة: «نتبنى في مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة نهجاً يقوم على تمكين الناشئة والشباب، وتحفيزهم إلى الإبداع لتحقيق كامل إمكاناتهم في مجال الكتابة. ويأتي تنظيم الورشة في إطار استراتيجية المؤسسة في تعزيز وتشجيع القراءة والكتابة الإبداعية، وصقل مهارات المشاركين في مجال التعبير الفني وإيصال القصص للأطفال بأسلوب شائق ومُبتكر، يستقطب انتباههم ويُنَمّي اهتمامهم بالكتب، ويسهم في ترسيخ القراءة كثقافة مجتمعية».
ويعد برنامج دبي الدولي للكتابة الذي أُطلق في أكتوبر عام 2013، أحد أهم المشاريع المعرفية والإبداعية التي تركت بصمتها في إثراء الحركة الفكرية والأدبية في دولة الإمارات العربية المتحدة والعالم. ويهدف إلى تشجيع وتمكين المواهب الشابة والارتقاء بمهاراتهم الإبداعية في الكتابة. وقد توّجت نجاحاته بمجموعة من الكتب التي نالت جوائز مرموقة، وبروز عدد من منتسبي البرنامج كشخصيات معروفة ومؤثّرة في الأوساط المعرفية.
