إعداد: مصطفى الزعبي
أظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة كولومبيا الأمريكية أن «الوارفارين»؛ وهو «دواء مضاد للتخثر، يستخدم عادة للوقاية من الخُثار، ومن انسداد الأوعية الدموية؛ أي الوقاية من تشكّل جلطة دموية في القلب أو الأوعية الدموية، ومن ثم انتقالها إلى منطقة أخرى من الجسم»، له خصائص قوية مضادة للسرطان.
ووجدت الدراسة، التي أجريت على الخلايا البشرية والفئران، أن «الوارفارين» يمنع الأورام من التدخل في آلية التدمير الذاتي التي تقوم بها الخلايا عندما تكتشف طفرات أو تشوهات أخرى.
وتشير النتائج التي توصل إليها الباحثون إلى أن «الوارفارين»، الذي تمت الموافقة عليه من قبل إدارة الغذاء والدواء، يمكن إعادة استخدامه لعلاج مجموعة متنوعة من السرطانات، بما في ذلك سرطان البنكرياس.
وفي بعض الأحيان، يعطي الأطباء «الوارفارين» ومضادات التخثر الأخرى لمرضى السرطان المعرضين لخطر الإصابة بجلطات الدم. في الآونة الأخيرة، لاحظ الباحثون أن مرضى سرطان البنكرياس والمعدة وسرطان القولون والمستقيم الذين تلقوا «الوارفارين» نجوا لفترة أطول بكثير من أولئك الذين يتناولون مضادات التخثر الأخرى.
أظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة كولومبيا الأمريكية أن «الوارفارين»؛ وهو «دواء مضاد للتخثر، يستخدم عادة للوقاية من الخُثار، ومن انسداد الأوعية الدموية؛ أي الوقاية من تشكّل جلطة دموية في القلب أو الأوعية الدموية، ومن ثم انتقالها إلى منطقة أخرى من الجسم»، له خصائص قوية مضادة للسرطان.
ووجدت الدراسة، التي أجريت على الخلايا البشرية والفئران، أن «الوارفارين» يمنع الأورام من التدخل في آلية التدمير الذاتي التي تقوم بها الخلايا عندما تكتشف طفرات أو تشوهات أخرى.
وتشير النتائج التي توصل إليها الباحثون إلى أن «الوارفارين»، الذي تمت الموافقة عليه من قبل إدارة الغذاء والدواء، يمكن إعادة استخدامه لعلاج مجموعة متنوعة من السرطانات، بما في ذلك سرطان البنكرياس.
وفي بعض الأحيان، يعطي الأطباء «الوارفارين» ومضادات التخثر الأخرى لمرضى السرطان المعرضين لخطر الإصابة بجلطات الدم. في الآونة الأخيرة، لاحظ الباحثون أن مرضى سرطان البنكرياس والمعدة وسرطان القولون والمستقيم الذين تلقوا «الوارفارين» نجوا لفترة أطول بكثير من أولئك الذين يتناولون مضادات التخثر الأخرى.
