متابعة: ضمياء فالح
كشف منشور على «تيك توك» من زميل في المدرسة لجود بيلينغهام عن وجود خطط أخرى لمستقبله في الليغا عندما كان بسن الـ10.
ونشر الزميل صورة ملاحظة كتبها نجم ريال مدريد الحالي في ورقة عمل تتناول أحلام التلاميذ مستقبلاً وكتب فيها لاعب الوسط الإنجليزي بخط يده: «لاعباً محترفاً في برشلونة ومنتخب إنجلترا».
وحقق جود حلمه باللعب في المنتخب (27 مباراة دولية) لكن اللعب في برشلونة لم يتحقق بل انضم لغريمه ريال مدريد في يونيو الماضي وسيلعب السبت أول «كلاسيكو».
من جهته، كشف أودين بايلي صديق نجم ريال مدريد من أيامه في فريق برمنغهام سيتي عن اللعبة التي لا يجيدها لاعب الوسط الإنجليزي وقال: «الغولف، هو فظيع في الغولف. أحاول إقناعه بلعب الغولف لكنه ليس مهتماً، لا يمكن أن يكون جيداً في كل شيء، أليس كذلك؟».
وقال بايلي، الأكبر بـ3 سنوات من جود، إنه سمع بموهبة بيلينغهام أول مرة في المدرسة الابتدائية بالمدينة ولعب بجانبه في فريق برمنغهام حيث أمضى بايلي 15 عاماً ويقول: «جود كان صغير السن جداً ليلعب في فريقي بالمدرسة لكن بسن الـ15 لعب معي وكنت أحميه وأرعاه لأنه موهوب جداً، لكن بصراحة لم يعتقد أحد أنه سيسجل الأهداف لريال مدريد، لقد جعل المدينة وعائلته فخورة جداً».
وتابع بايلي (23 عاماً) المعار في ستوكبورت من سالفورد: «أخبرني أنه مرتاح في مدريد وأنا لا ألومه فهو في أكبر ناد بالعالم ويتعلم من زملاء مذهلين».
وكشف بايلي عن تسجيل 3 أرقام مختلفة لجود في هاتفه لكن بأسماء مستعارة كي لا يعرف من حوله أنه يتحدث لنجم بل لصديق فقط ويضيف: «بالنسبة لي هو صديق فقط».
أما أيتور كارانكه، نجم ريال مدريد السابق ومساعد مورينيو أثناء تدريب الفريق الملكي، فقد كشف عن تحدثه لرئيس برمنغهام سيتي قبل توليه منصب المدرب فيه عام 2020 وقال: «تحدثت مع المدير العام زواندونغ رين وقلت له: هل سيبقى جود معنا للموسم المقبل؟ فأجابني لا، لقد بعناه لدورتموند فقلت له: «لا يمكن أن تفعل هذا بي». برمنغهام كان ما يزال يحتاج لـ3 نقاط لضمان النجاة وقال لي جود إنه سيلعب إلى حين ضمان ذلك. كان بسن الـ17 حينها وجاء دورتموند بمبلغ كبير لشرائه ولو كان لاعب آخر بمكانه لرحل فوراً لكنه قال هذا فريقي وهذه مدينتي».
وروى كارانكه لقاءه الأول بـ«جوب» شقيق جود ويقول: «كان بسن الـ14 حينها وقلت له: «لا بد أنك شقيق جود؟ أخبروني أنك أفضل منه»، فقال لي: «لست أفضل منه بل أفضل بكثير». كارانكه لعب أول كلاسيكو وفاز بكأس السوبر في 1997 بعد أسبوعين من انضمامه للريال ويضيف: «كي تلعب بالكلاسيكو يجب أن تكون قوياً ذهنياً، إن فزت يحملونك على الأكتاف وإن فشلت تتلقى الصفير والشتائم».
كشف منشور على «تيك توك» من زميل في المدرسة لجود بيلينغهام عن وجود خطط أخرى لمستقبله في الليغا عندما كان بسن الـ10.
ونشر الزميل صورة ملاحظة كتبها نجم ريال مدريد الحالي في ورقة عمل تتناول أحلام التلاميذ مستقبلاً وكتب فيها لاعب الوسط الإنجليزي بخط يده: «لاعباً محترفاً في برشلونة ومنتخب إنجلترا».
وحقق جود حلمه باللعب في المنتخب (27 مباراة دولية) لكن اللعب في برشلونة لم يتحقق بل انضم لغريمه ريال مدريد في يونيو الماضي وسيلعب السبت أول «كلاسيكو».
من جهته، كشف أودين بايلي صديق نجم ريال مدريد من أيامه في فريق برمنغهام سيتي عن اللعبة التي لا يجيدها لاعب الوسط الإنجليزي وقال: «الغولف، هو فظيع في الغولف. أحاول إقناعه بلعب الغولف لكنه ليس مهتماً، لا يمكن أن يكون جيداً في كل شيء، أليس كذلك؟».
وقال بايلي، الأكبر بـ3 سنوات من جود، إنه سمع بموهبة بيلينغهام أول مرة في المدرسة الابتدائية بالمدينة ولعب بجانبه في فريق برمنغهام حيث أمضى بايلي 15 عاماً ويقول: «جود كان صغير السن جداً ليلعب في فريقي بالمدرسة لكن بسن الـ15 لعب معي وكنت أحميه وأرعاه لأنه موهوب جداً، لكن بصراحة لم يعتقد أحد أنه سيسجل الأهداف لريال مدريد، لقد جعل المدينة وعائلته فخورة جداً».
وتابع بايلي (23 عاماً) المعار في ستوكبورت من سالفورد: «أخبرني أنه مرتاح في مدريد وأنا لا ألومه فهو في أكبر ناد بالعالم ويتعلم من زملاء مذهلين».
وكشف بايلي عن تسجيل 3 أرقام مختلفة لجود في هاتفه لكن بأسماء مستعارة كي لا يعرف من حوله أنه يتحدث لنجم بل لصديق فقط ويضيف: «بالنسبة لي هو صديق فقط».
أما أيتور كارانكه، نجم ريال مدريد السابق ومساعد مورينيو أثناء تدريب الفريق الملكي، فقد كشف عن تحدثه لرئيس برمنغهام سيتي قبل توليه منصب المدرب فيه عام 2020 وقال: «تحدثت مع المدير العام زواندونغ رين وقلت له: هل سيبقى جود معنا للموسم المقبل؟ فأجابني لا، لقد بعناه لدورتموند فقلت له: «لا يمكن أن تفعل هذا بي». برمنغهام كان ما يزال يحتاج لـ3 نقاط لضمان النجاة وقال لي جود إنه سيلعب إلى حين ضمان ذلك. كان بسن الـ17 حينها وجاء دورتموند بمبلغ كبير لشرائه ولو كان لاعب آخر بمكانه لرحل فوراً لكنه قال هذا فريقي وهذه مدينتي».
وروى كارانكه لقاءه الأول بـ«جوب» شقيق جود ويقول: «كان بسن الـ14 حينها وقلت له: «لا بد أنك شقيق جود؟ أخبروني أنك أفضل منه»، فقال لي: «لست أفضل منه بل أفضل بكثير». كارانكه لعب أول كلاسيكو وفاز بكأس السوبر في 1997 بعد أسبوعين من انضمامه للريال ويضيف: «كي تلعب بالكلاسيكو يجب أن تكون قوياً ذهنياً، إن فزت يحملونك على الأكتاف وإن فشلت تتلقى الصفير والشتائم».
