دبي: خنساء الزبير
صنفت الإمارات في قائمة أكثر 10 وجهات سياحية على مستوى العالم شهدت أقوى نمو في عدد الزوار الدوليين هذا العام مقارنة بعام 2019، بحسب شركة تحليلات السفر «فورورد كيز».
واحتلت الإمارات المرتبة الثامنة في القائمة، حيث كان انخفاض عدد السياح القادمين هذا العام انخفاضاً طفيفاً بنسبة 7% فقط عن مستويات ما قبل كوفيد، وذلك بفضل تدفق السياح من الولايات المتحدة وروسيا بجانب تميزها بالربط الجوي القوي الذي ساعد بشكل خاص على جذب المزيد من المسافرين الصينيين إلى البلاد.
من جهتها، احتلت المملكة العربية السعودية المركز الخامس في التصنيف العالمي للوافدين الدوليين في عام 2023، حيث عادت إلى مستويات ما قبل كوفيد للزوار الوافدين مدعومة بالحجاج والمعتمرين.
وبشكل عام كانت منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا حاضرة بقوة في القائمة.
والمراكز الأربعة الأولى شغلتها وجهات السياحة الشاطئية المشمسة، وهي: جمهورية الدومينيكان وكولومبيا والمكسيك واليونان.
وأظهر تحليل بيانات وصول السياح الدوليين بحسب دول المقصد في عام 2023، بما في ذلك الحجوزات المستقبلية للربع الرابع، استمرار تعافي قطاع السياحة العالمي بعد حقبة الوباء.
وكانت مصر في المرتبة العاشرة حيث تشير التقديرات إلى أن عدد الوافدين الدوليين في عام 2023 سيكون أقل بنسبة 10% فقط عن مستويات ما قبل الوباء، وذلك لمعاودة الروس السياحة في البلاد، وأيضاً لأنها عادت إلى قائمة أمنيات زيارة الأماكن التاريخية.
وجاءت البرتغال في المرتبة السادسة، والأرجنتين في المرتبة السابعة.
وأظهر التقرير أن عدد السياح الدوليين الوافدين إلى المنطقة منذ بداية العام كان أقل بنسبة 14% من مستويات ما قبل الوباء، لكن من المتوقع أن ينمو بنسبة 2% في الربع الرابع.
وعلى الصعيد العالمي تراجعت السياحة الداخلية هذا العام بنسبة 27% عن مستويات عام 2019، لكن من المتوقع أن يتسارع التعافي في الربع الرابع إلى 13% أقل من مستويات ما قبل كوفيد.
وأظهرت البيانات أن ما يعزز انتعاش السفر العالمي هو المسافرون من الولايات المتحدة وكندا الذين يزورون أجزاء أخرى من العالم.
صنفت الإمارات في قائمة أكثر 10 وجهات سياحية على مستوى العالم شهدت أقوى نمو في عدد الزوار الدوليين هذا العام مقارنة بعام 2019، بحسب شركة تحليلات السفر «فورورد كيز».
واحتلت الإمارات المرتبة الثامنة في القائمة، حيث كان انخفاض عدد السياح القادمين هذا العام انخفاضاً طفيفاً بنسبة 7% فقط عن مستويات ما قبل كوفيد، وذلك بفضل تدفق السياح من الولايات المتحدة وروسيا بجانب تميزها بالربط الجوي القوي الذي ساعد بشكل خاص على جذب المزيد من المسافرين الصينيين إلى البلاد.
من جهتها، احتلت المملكة العربية السعودية المركز الخامس في التصنيف العالمي للوافدين الدوليين في عام 2023، حيث عادت إلى مستويات ما قبل كوفيد للزوار الوافدين مدعومة بالحجاج والمعتمرين.
وبشكل عام كانت منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا حاضرة بقوة في القائمة.
والمراكز الأربعة الأولى شغلتها وجهات السياحة الشاطئية المشمسة، وهي: جمهورية الدومينيكان وكولومبيا والمكسيك واليونان.
وأظهر تحليل بيانات وصول السياح الدوليين بحسب دول المقصد في عام 2023، بما في ذلك الحجوزات المستقبلية للربع الرابع، استمرار تعافي قطاع السياحة العالمي بعد حقبة الوباء.
وكانت مصر في المرتبة العاشرة حيث تشير التقديرات إلى أن عدد الوافدين الدوليين في عام 2023 سيكون أقل بنسبة 10% فقط عن مستويات ما قبل الوباء، وذلك لمعاودة الروس السياحة في البلاد، وأيضاً لأنها عادت إلى قائمة أمنيات زيارة الأماكن التاريخية.
وجاءت البرتغال في المرتبة السادسة، والأرجنتين في المرتبة السابعة.
وأظهر التقرير أن عدد السياح الدوليين الوافدين إلى المنطقة منذ بداية العام كان أقل بنسبة 14% من مستويات ما قبل الوباء، لكن من المتوقع أن ينمو بنسبة 2% في الربع الرابع.
وعلى الصعيد العالمي تراجعت السياحة الداخلية هذا العام بنسبة 27% عن مستويات عام 2019، لكن من المتوقع أن يتسارع التعافي في الربع الرابع إلى 13% أقل من مستويات ما قبل كوفيد.
وأظهرت البيانات أن ما يعزز انتعاش السفر العالمي هو المسافرون من الولايات المتحدة وكندا الذين يزورون أجزاء أخرى من العالم.
