دبي - الخليج
شهدت القمة العالمية للحكومات 2024 إطلاق تقرير «خطوات الريادة في مجال الاستدامة» بالتعاون مع «بين آند كومباني»، الشركة الاستشارية العالمية، وذلك في إطار سلسلة التقارير التي تطلقها القمّة مع شركاء المعرفة، والتي تركز على أهم الممارسات والتوجهات في القطاعات الحيوية في تشكيل مستقبل الحكومات والمجتمعات.
ويسلط تقرير «بين آند كومباني» الضوء على التحديات الرئيسية وأفضل الممارسات لتحقيق الريادة في الاستدامة، مستعرضاً أربع خطوات أساسية من شأنها مساعدة المؤسسات للقيام بدور رائد وإحراز تقدم عالمي في مجال الاستدامة.
وأجرت «بين آند كومباني» استطلاع رأي شمل 100 من قادة المؤسسات في 11 دولة عبر 8 قطاعات، بهدف استكشاف كيف يمكن لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تعزيز أجنداتها للاستدامة.
وقال سامر بحصلي، الشريك الأول لقيادة مشاريع القطاع العام في «بين آند كومباني» في الشرق الأوسط: «وجدنا أنه مقابل 70% من المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي قالت إنها اعتمدت الاستدامة ضمن نماذج عملها، هناك 3% فقط منها تسلك المسار الصحيح لتحقيق أهدافها على صعيد الاستدامة».
وأشار بحصلي إلى أن «الفجوات بين الطموح والجهود المطلقة تظهر بشكلٍ واضح، على الرغم من الاتفاق العالمي على ضرورة إحداث التغيير؛ إذ اعتبر أكثر من 90% من المديرين التنفيذيين أن أعمالهم ونماذج تشغيل مؤسساتهم تتطلب التغيير والتطوير، لكي تعمل بشكل أكثر استدامة».
وأوضح ياسين أن «حرف L يرمز إلى ربط الاستدامة بالإستراتيجية، في حين يدل حرف E على إشراك المؤسسة بكامل كادرها؛ من مجلس الإدارة إلى العاملين في الصفوف الأمامية. وحرف A يتمحور حول تفعيل الاستدامة من خلال مهام واضحة قابلة للتنفيذ، وأخيراً يجسد حرف D تشجيع وتحفيز الابتكار».
شهدت القمة العالمية للحكومات 2024 إطلاق تقرير «خطوات الريادة في مجال الاستدامة» بالتعاون مع «بين آند كومباني»، الشركة الاستشارية العالمية، وذلك في إطار سلسلة التقارير التي تطلقها القمّة مع شركاء المعرفة، والتي تركز على أهم الممارسات والتوجهات في القطاعات الحيوية في تشكيل مستقبل الحكومات والمجتمعات.
ويسلط تقرير «بين آند كومباني» الضوء على التحديات الرئيسية وأفضل الممارسات لتحقيق الريادة في الاستدامة، مستعرضاً أربع خطوات أساسية من شأنها مساعدة المؤسسات للقيام بدور رائد وإحراز تقدم عالمي في مجال الاستدامة.
وأجرت «بين آند كومباني» استطلاع رأي شمل 100 من قادة المؤسسات في 11 دولة عبر 8 قطاعات، بهدف استكشاف كيف يمكن لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تعزيز أجنداتها للاستدامة.
وقال سامر بحصلي، الشريك الأول لقيادة مشاريع القطاع العام في «بين آند كومباني» في الشرق الأوسط: «وجدنا أنه مقابل 70% من المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي قالت إنها اعتمدت الاستدامة ضمن نماذج عملها، هناك 3% فقط منها تسلك المسار الصحيح لتحقيق أهدافها على صعيد الاستدامة».
وأشار بحصلي إلى أن «الفجوات بين الطموح والجهود المطلقة تظهر بشكلٍ واضح، على الرغم من الاتفاق العالمي على ضرورة إحداث التغيير؛ إذ اعتبر أكثر من 90% من المديرين التنفيذيين أن أعمالهم ونماذج تشغيل مؤسساتهم تتطلب التغيير والتطوير، لكي تعمل بشكل أكثر استدامة».
- - 4 خطوات لتعزيز الاستدامة
وأوضح ياسين أن «حرف L يرمز إلى ربط الاستدامة بالإستراتيجية، في حين يدل حرف E على إشراك المؤسسة بكامل كادرها؛ من مجلس الإدارة إلى العاملين في الصفوف الأمامية. وحرف A يتمحور حول تفعيل الاستدامة من خلال مهام واضحة قابلة للتنفيذ، وأخيراً يجسد حرف D تشجيع وتحفيز الابتكار».
- - دور رئيس للحكومات
- - شراكة مستمرة