متابعة: ضمياء فالح
عاد الملاكم الأمريكي ريان غارسيا (25 عاماً) للجدل من جديد وأثار القلق حول سلامته الذهنية بعد أيام من شائعة تعرضه للقتل وتعليقه لاحقاً بأنه بخير، وأن هاتفه سلب منه وتعطلت بطاقاته البنكية وتعرض للاستغلال.
وصدم غارسيا على حسابه في مواقع التواصل متابعيه وكتب: «تعرضت للاغتصاب بسن العامين من قبل أحد أفراد العائلة،كيف يمكن أن تشعر وكيف تكون ردة فعلك؟ لقد شهدت الأسوأ في حياتي وتعبت من الصمت».
وعندما علق أحد المشجعين بإيموجي ضاحك على المنشور رد غارسيا: «هذا مضحك للناس، لدي دليل على ذلك وهم يضحكون، ماذا جرى لكم ؟».
ثم كتب غارسيا الذي يستعد لنزال دفين هاني، على عرش العالم فئة متوسط الخفيف في 20 إبريل/ نيسان المقبل، عن الاتجار بالأطفال وأضاف:«التجارة بالبشر أكبر تجارة بالعالم وأنا أتألم لذلك. لا أحد يتحرك لفعل شيء، أرادوا مني الانضمام إليهم وقلت لهم أغربوا عن وجهي. لست كاذباً، إنهم يؤذون الأطفال والجميع يطلب مني أن أخرس لكنني لن أظل ساكتاً ولا شيء يهمني بعد الآن. سأموت من أجل الأرواح البريئة، وإن لم تقفوا بجانبي فأنتم مع الشياطين».
ووافق غارسيا لاحقاً على الانضمام لحساب الملاكم السابق أندرو تيت على منصة إكس ( تويتر سابقاً)، حيث يمكن إجراء نقاش صوتي في غرفة دردشة وقال غارسيا أن «النخبة» قيدوه وأجبروه على مشاهدة فظائع بحق أطفال في الغابات ثم قال له تيت محذراً: «الطريق الذي تسلكه خطر»، فأجابه:«لا يهمني، لن يستطيعوا لمسي. أنا أسطورة»،وقال أنه يملك الدليل على هاتفه ثم قال:«هل سيقف الناس بجانبي أم يتركونهم لقتلي ؟ هذا هو السؤال الحقيقي: دعوا ريان يموت أو ساعدوني. إن قتلوني فلن أكون أنا».
عاد الملاكم الأمريكي ريان غارسيا (25 عاماً) للجدل من جديد وأثار القلق حول سلامته الذهنية بعد أيام من شائعة تعرضه للقتل وتعليقه لاحقاً بأنه بخير، وأن هاتفه سلب منه وتعطلت بطاقاته البنكية وتعرض للاستغلال.
وصدم غارسيا على حسابه في مواقع التواصل متابعيه وكتب: «تعرضت للاغتصاب بسن العامين من قبل أحد أفراد العائلة،كيف يمكن أن تشعر وكيف تكون ردة فعلك؟ لقد شهدت الأسوأ في حياتي وتعبت من الصمت».
وعندما علق أحد المشجعين بإيموجي ضاحك على المنشور رد غارسيا: «هذا مضحك للناس، لدي دليل على ذلك وهم يضحكون، ماذا جرى لكم ؟».
ثم كتب غارسيا الذي يستعد لنزال دفين هاني، على عرش العالم فئة متوسط الخفيف في 20 إبريل/ نيسان المقبل، عن الاتجار بالأطفال وأضاف:«التجارة بالبشر أكبر تجارة بالعالم وأنا أتألم لذلك. لا أحد يتحرك لفعل شيء، أرادوا مني الانضمام إليهم وقلت لهم أغربوا عن وجهي. لست كاذباً، إنهم يؤذون الأطفال والجميع يطلب مني أن أخرس لكنني لن أظل ساكتاً ولا شيء يهمني بعد الآن. سأموت من أجل الأرواح البريئة، وإن لم تقفوا بجانبي فأنتم مع الشياطين».
ووافق غارسيا لاحقاً على الانضمام لحساب الملاكم السابق أندرو تيت على منصة إكس ( تويتر سابقاً)، حيث يمكن إجراء نقاش صوتي في غرفة دردشة وقال غارسيا أن «النخبة» قيدوه وأجبروه على مشاهدة فظائع بحق أطفال في الغابات ثم قال له تيت محذراً: «الطريق الذي تسلكه خطر»، فأجابه:«لا يهمني، لن يستطيعوا لمسي. أنا أسطورة»،وقال أنه يملك الدليل على هاتفه ثم قال:«هل سيقف الناس بجانبي أم يتركونهم لقتلي ؟ هذا هو السؤال الحقيقي: دعوا ريان يموت أو ساعدوني. إن قتلوني فلن أكون أنا».
