الخليج - وكالات
أعربت قطر وتركيا والمجلس الأوروبي، الاثنين، عن تعازيهم في وفاة الرئيس الإيراني ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ومسؤولين آخرين، في حادث تحطّم مروحية بشمال غرب الجمهورية الإسلامية الأحد.
وقدّم أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني «صادق التعازي» للجمهورية الإسلامية «حكومة وشعباً».
من جهته عبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن تعازيه في وفاة رئيسي وعبد اللهيان، ووصف رئيسي بأنه كان «رفيقاً وأخاً لا يقدر بثمن».
وكتب أردوغان على منصة التواصل الاجتماعي إكس «باعتباري رفيقاً شهد شخصياً جهوده من أجل سلام الشعب الإيراني ومنطقتنا خلال وجوده في السلطة، أتذكر السيد رئيسي بتقدير وامتنان»، بحسب رويترز.
وقال: إن تركيا تقف إلى جانب إيران في هذا الوقت الصعب.
وفي سياق متصل أعرب رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال الاثنين، عن «التعازي الصادقة» للاتحاد الأوروبي.
وكتب ميشال على منصة إكس «يعرب الاتحاد الأوروبي عن تعازيه الصادقة لوفاة الرئيس رئيسي ووزير الخارجية أمير عبد اللهيان والأعضاء الآخرين في وفدهم والطاقم في حادث مروحية»، وفقاً لفرانس برس.
كما قدّم الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه «خالص تعازيه» إلى إيران.
أعربت قطر وتركيا والمجلس الأوروبي، الاثنين، عن تعازيهم في وفاة الرئيس الإيراني ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ومسؤولين آخرين، في حادث تحطّم مروحية بشمال غرب الجمهورية الإسلامية الأحد.
وقدّم أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني «صادق التعازي» للجمهورية الإسلامية «حكومة وشعباً».
من جهته عبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن تعازيه في وفاة رئيسي وعبد اللهيان، ووصف رئيسي بأنه كان «رفيقاً وأخاً لا يقدر بثمن».
وكتب أردوغان على منصة التواصل الاجتماعي إكس «باعتباري رفيقاً شهد شخصياً جهوده من أجل سلام الشعب الإيراني ومنطقتنا خلال وجوده في السلطة، أتذكر السيد رئيسي بتقدير وامتنان»، بحسب رويترز.
وقال: إن تركيا تقف إلى جانب إيران في هذا الوقت الصعب.
وفي سياق متصل أعرب رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال الاثنين، عن «التعازي الصادقة» للاتحاد الأوروبي.
وكتب ميشال على منصة إكس «يعرب الاتحاد الأوروبي عن تعازيه الصادقة لوفاة الرئيس رئيسي ووزير الخارجية أمير عبد اللهيان والأعضاء الآخرين في وفدهم والطاقم في حادث مروحية»، وفقاً لفرانس برس.
كما قدّم الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه «خالص تعازيه» إلى إيران.
