متابعة: ضمياء فالح
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا بين ريال مدريد وبوروسيا دورتموند اقتحام 3 أشخاص ملعب ويمبلي في لندن بسبب وعد صانع محتوى روسي مثير للجدل بجائزة 300 ألف يورو لتعكير صفو المباراة. ووعد صانع المحتوى كل من ينزل إلى الملعب ويرتدي قميصاً يحمل اسمه بجائزة 300 ألف يورو، وارتدى المقتحمون قميصاً كتب عليه «ميسلتروي» وهو اسم ناشر المحتوى، واسمه الحقيقي أندريي بوريم وهو من مواليد جوميل، بيلاروسيا.
وجذب أندريي بوريم (25 عاماً) أنظار السلطات في 2020 عندما ضرب ببث مباشر على اليوتيوب رأس عارضة أزياء على الطاولة. الضرب ترك العارضة ألينا ايفريموفا تنزف الدم من فمها وعرض 300 ألف استرليني لنشره على منصة إكس وحصد 32.5 مليون مشاهدة.
وأوقف يوتيوب بوريم بشكل نهائي عن النشر على المنصة، وفي 2021 حكم بالعمل المجتمعي 6 أشهر ووصف بـ«ناشر محتوى القمامة» ويتابعه رغم ذلك على إنستغرام الآن أكثر من 3 ملايين.
ونجح لاعب وسط بورسيا دورتموند مارسيل سابيتزر في عرقلة أحد المقتحمين الثلاثة وأسقطه أرضاً كي يسهل مهمة عنصر الأمن، فيما سلطت شاشة الملعب كاميراتها على المدرجات كي تبعد أنظار المشاهدين حول العالم.
وفي سياق متصل، ألقت شرطة لندن القبض على 53 مشجعاً حاولوا دخول الملعب بدون تذاكر رغم إنفاق رابطة كرة القدم 5 ملايين استرليني على وضع حلقة حديدية حول الملعب منعاً لتكرار أعمال الشغب التي طالته في نهائي يورو 2020.
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا بين ريال مدريد وبوروسيا دورتموند اقتحام 3 أشخاص ملعب ويمبلي في لندن بسبب وعد صانع محتوى روسي مثير للجدل بجائزة 300 ألف يورو لتعكير صفو المباراة. ووعد صانع المحتوى كل من ينزل إلى الملعب ويرتدي قميصاً يحمل اسمه بجائزة 300 ألف يورو، وارتدى المقتحمون قميصاً كتب عليه «ميسلتروي» وهو اسم ناشر المحتوى، واسمه الحقيقي أندريي بوريم وهو من مواليد جوميل، بيلاروسيا.
وجذب أندريي بوريم (25 عاماً) أنظار السلطات في 2020 عندما ضرب ببث مباشر على اليوتيوب رأس عارضة أزياء على الطاولة. الضرب ترك العارضة ألينا ايفريموفا تنزف الدم من فمها وعرض 300 ألف استرليني لنشره على منصة إكس وحصد 32.5 مليون مشاهدة.
وأوقف يوتيوب بوريم بشكل نهائي عن النشر على المنصة، وفي 2021 حكم بالعمل المجتمعي 6 أشهر ووصف بـ«ناشر محتوى القمامة» ويتابعه رغم ذلك على إنستغرام الآن أكثر من 3 ملايين.
ونجح لاعب وسط بورسيا دورتموند مارسيل سابيتزر في عرقلة أحد المقتحمين الثلاثة وأسقطه أرضاً كي يسهل مهمة عنصر الأمن، فيما سلطت شاشة الملعب كاميراتها على المدرجات كي تبعد أنظار المشاهدين حول العالم.
وفي سياق متصل، ألقت شرطة لندن القبض على 53 مشجعاً حاولوا دخول الملعب بدون تذاكر رغم إنفاق رابطة كرة القدم 5 ملايين استرليني على وضع حلقة حديدية حول الملعب منعاً لتكرار أعمال الشغب التي طالته في نهائي يورو 2020.
