دبي: «الخليج»
حصلت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية على التصنيف الدولي في المرونة المؤسسية من المنظمة الدولية للمرونة المؤسسية (ICOR) الجهة الرائدة عالمياً في تقييم وتصنيف نضج المرونة المؤسسية ومنح الشهادات وفق أفضل الممارسات العالمية، وذلك ضمن أعلى مستوى تصنيفي بمقدار 3 نجوم باعتبارها مؤسسة متميزة في مجال الرشاقة والمرونة المؤسسية.
وأصبحت المؤسسة أول جهة من القطاع الصحي على مستوى العالم تحصل على هذا التصنيف الريادي، إضافةً إلى حصولها على المستوى الأعلى للتقييم من المرة الأولى.
ويأتي هذا الإنجاز بعد إجراء تقييم شامل للقدرات والسلوكيات المؤسسية المطبقة بالمؤسسة، والذي ركّز على جميع الوحدات التنظيمية لقياس مدى تحقيقها لمتطلبات 95 قدرة مؤسسية و17 معياراً فرعياً و6 سلوكيات موجّهة لقياس الثقافة المؤسسية.
وأوضحت الدكتورة وداد الميدور، مدير مركز عمليات الطوارئ والأزمات، أن هذا الإنجاز يأتي تتويجاً لجهود المؤسسة في بناء وتطوير قدراتها وتقييم الاتجاهات الجديدة على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، كما يعزز قدراتها على الاستجابة للتحديات والمتغيرات العالمية المتسارعة، لا سيما فيما يتعلق بالقطاع الصحي.
وأشارت خلال تسلم الشهادة، إلى أن هذا المستوى الريادي لم يكن ليتحقق لولا الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة في الدولة.
حصلت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية على التصنيف الدولي في المرونة المؤسسية من المنظمة الدولية للمرونة المؤسسية (ICOR) الجهة الرائدة عالمياً في تقييم وتصنيف نضج المرونة المؤسسية ومنح الشهادات وفق أفضل الممارسات العالمية، وذلك ضمن أعلى مستوى تصنيفي بمقدار 3 نجوم باعتبارها مؤسسة متميزة في مجال الرشاقة والمرونة المؤسسية.
وأصبحت المؤسسة أول جهة من القطاع الصحي على مستوى العالم تحصل على هذا التصنيف الريادي، إضافةً إلى حصولها على المستوى الأعلى للتقييم من المرة الأولى.
ويأتي هذا الإنجاز بعد إجراء تقييم شامل للقدرات والسلوكيات المؤسسية المطبقة بالمؤسسة، والذي ركّز على جميع الوحدات التنظيمية لقياس مدى تحقيقها لمتطلبات 95 قدرة مؤسسية و17 معياراً فرعياً و6 سلوكيات موجّهة لقياس الثقافة المؤسسية.
وأوضحت الدكتورة وداد الميدور، مدير مركز عمليات الطوارئ والأزمات، أن هذا الإنجاز يأتي تتويجاً لجهود المؤسسة في بناء وتطوير قدراتها وتقييم الاتجاهات الجديدة على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، كما يعزز قدراتها على الاستجابة للتحديات والمتغيرات العالمية المتسارعة، لا سيما فيما يتعلق بالقطاع الصحي.
وأشارت خلال تسلم الشهادة، إلى أن هذا المستوى الريادي لم يكن ليتحقق لولا الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة في الدولة.
