كشفت دراسة دولية بقيادة جامعة الرور في بوخوم بألمانيا، أن صخوراً جيرية عمرها 380 مليون سنة، وفَّرت نظرة ثاقبة للمناخ الماضي والطاقة الحرارية الأرضية
وقال الباحثون: «تخضع الصخور للتغيرات على مدى ملايين السنين، ومع ذلك يمكن استخلاص معلومات منها عن المناخ وقت تكوينها».
ومن أجل الحصول على فهم أفضل للمناخ اليوم، يمكن أن يساعد في النظر إلى الماضي. يستخدم الباحثون ما يسمى بالوكلاء لهذا الغرض؛ المؤشرات غير المباشرة للمناخ في المحفوظات الطبيعية مثل عينات الجليد، أو حلقات الأشجار، أو أحجار التقطير.
وقال الباحثون: «تخضع الصخور للتغيرات على مدى ملايين السنين، ومع ذلك يمكن استخلاص معلومات منها عن المناخ وقت تكوينها».
ومن أجل الحصول على فهم أفضل للمناخ اليوم، يمكن أن يساعد في النظر إلى الماضي. يستخدم الباحثون ما يسمى بالوكلاء لهذا الغرض؛ المؤشرات غير المباشرة للمناخ في المحفوظات الطبيعية مثل عينات الجليد، أو حلقات الأشجار، أو أحجار التقطير.
