دبي«الخليج»:
قدمت جمعية دار البر دعماً سخياً لصالح الأبحاث العلمية الطبية لتصدي لفيروس كورنا (كوفيد 19) المستجد التي تتبناها مؤسسة الجليلة في إطار مبادرتها «بصمة راشد بن سعيد»، لتشكل أول جمعية خيرية تدعم المؤسسة وتدون اسمها على «حائط المتبرعين».
سلم قيمة الدعم، محمد سهيل المهيري، المدير التنفيذي لجمعية دار البر، إلى الدكتور عبد الكريم سلطان العلماء الرئيس التنفيذي لمؤسسة الجليلة، بمقر المؤسسة في مدينة دبي الطبية، بحضور مجموعة من المسؤولين والمعنيين في الجانبين.
وأكد محمد المهيري أن دار البر تولي اهتماماً خاصاً وحرصاً كبيراً في دعم قطاع البحث العلمي والقطاع الطبي الصحي في دولة الإمارات، ودعم جهود الدولة في مواجهة انتشار الفيروس والتصدي للجائحة العالمية المتواصلة.
من جانبه قال الدكتور عبد الكريم سلطان العلماء، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الجليلة: لا يسعنا إلا أن نعبر عن امتنانا للقائمين على «جمعية دار البر» على التبرع السخي.
