مكسيكو-أ.ف.ب
وصلت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إلى المكسيك، مساء الاثنين، للقاء الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور لبحث قضية الهجرة غير النظامية.
وقدمت هاريس من جواتيمالا، أول محطة في الجولة الخارجية الأولى لنائبة الرئيس منذ توليها المنصب في كانون الثاني/يناير. ومن المقرر أن تجتمع صباح الثلاثاء، مع الرئيس المكسيكي.
وقال لوبيز أوبرادور خلال الايجاز الصحفي اليومي المعتاد الاثنين: «لدينا آراء متقاربة حول ضرورة مساعدة دول أمريكا الوسطى، ويتعين علينا الاستثمار لإحداث تنمية وخلق فرص عمل في جواتيمالا والسلفادور وهندوراس، ونحن على استعداد للمساعدة».
وأضاف: «سنعقد اجتماع عمل وسنشهد توقيع اتفاقية حول الهجرة والتنمية». وتندرج الجولة الخارجية الأولى لنائبة الرئيس الأمريكي والتي تتمحور على الهجرة غير النظامية، في إطار وعد قطعه الرئيس الديمقراطي جو بايدن باعتماد سياسة في ملف الهجرة أكثر «إنسانية» مقارنة بتلك التي اعتمدها سلفه الجمهوري دونالد ترامب.
وفي نيسان/إبريل بلغ عدد المهاجرين الموقوفين عند الحدود بين المكسيك والولايات المتحدة ممن لا يحملون وثائق ثبوتية أعلى مستوى منذ 15 عاما.
و82 في المئة من هؤلاء المهاجرين الذين تخطى عددهم 178 ألفاً و600 شخص وبينهم قصّر ليسوا برفقة أولياء أمور، أتوا من المكسيك ومن «مثلث شمال» أمريكا الوسطى أي جواتيمالا وهندوراس والسلفادور.
وصلت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إلى المكسيك، مساء الاثنين، للقاء الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور لبحث قضية الهجرة غير النظامية.
وقدمت هاريس من جواتيمالا، أول محطة في الجولة الخارجية الأولى لنائبة الرئيس منذ توليها المنصب في كانون الثاني/يناير. ومن المقرر أن تجتمع صباح الثلاثاء، مع الرئيس المكسيكي.
وقال لوبيز أوبرادور خلال الايجاز الصحفي اليومي المعتاد الاثنين: «لدينا آراء متقاربة حول ضرورة مساعدة دول أمريكا الوسطى، ويتعين علينا الاستثمار لإحداث تنمية وخلق فرص عمل في جواتيمالا والسلفادور وهندوراس، ونحن على استعداد للمساعدة».
وأضاف: «سنعقد اجتماع عمل وسنشهد توقيع اتفاقية حول الهجرة والتنمية». وتندرج الجولة الخارجية الأولى لنائبة الرئيس الأمريكي والتي تتمحور على الهجرة غير النظامية، في إطار وعد قطعه الرئيس الديمقراطي جو بايدن باعتماد سياسة في ملف الهجرة أكثر «إنسانية» مقارنة بتلك التي اعتمدها سلفه الجمهوري دونالد ترامب.
وفي نيسان/إبريل بلغ عدد المهاجرين الموقوفين عند الحدود بين المكسيك والولايات المتحدة ممن لا يحملون وثائق ثبوتية أعلى مستوى منذ 15 عاما.
و82 في المئة من هؤلاء المهاجرين الذين تخطى عددهم 178 ألفاً و600 شخص وبينهم قصّر ليسوا برفقة أولياء أمور، أتوا من المكسيك ومن «مثلث شمال» أمريكا الوسطى أي جواتيمالا وهندوراس والسلفادور.
