دبي: «الخليج»
زار سوباتانابونغ بانميشاو، نائب رئيس الوزراء، وزير الطاقة في مملكة تايلاند، «متحف المستقبل» في دبي، أمس، حيث اطلع على التجربة الرائدة للمعلم العلمي العالمي الجديد الذي يجسد رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بمأسسة عملية استشراف المستقبل ودراسته وتصميم أفكاره، وخلق نقاشات علمية معمّقة حول اتجاهاته، بما يصب في صالح الإنسانية.
واستعرض مختلف أنشطة المتحف ودوره في جمع مستشرفي المستقبل للمساهمة في تصميم حلول الغد المبتكرة، كما اطلع على مختبراته الرائدة في مجال صنع المستقبل وتصوراته الأساسية، وحلوله الإبداعية في مجالات رئيسية، بينها تخطيط مدن ومجتمعات المستقبل، وتعزيز حلول الابتكار في مجالات الصحة والتعليم والمدن الذكية والطاقة والنقل والاستدامة.
ويعتبر المتحف مختبراً حياً ودائم التجدد لتوليد واختبار الأفكار، خاصة في المجالات التنموية المتعلقة بالتحديات التي تواجهها المجتمعات، ويشكل مبناه نموذجاً لابتكارات المستقبل في مجالات الاستدامة والطاقة؛ إذ تشكل الطاقة المتجددة نسبة كبيرة من الطاقة التي يستخدمها ويتم توليدها من ألواح شمسية متصلة بواجهته التي تجعل منه المبنى الأكثر انسيابية في العالم.
زار سوباتانابونغ بانميشاو، نائب رئيس الوزراء، وزير الطاقة في مملكة تايلاند، «متحف المستقبل» في دبي، أمس، حيث اطلع على التجربة الرائدة للمعلم العلمي العالمي الجديد الذي يجسد رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بمأسسة عملية استشراف المستقبل ودراسته وتصميم أفكاره، وخلق نقاشات علمية معمّقة حول اتجاهاته، بما يصب في صالح الإنسانية.
واستعرض مختلف أنشطة المتحف ودوره في جمع مستشرفي المستقبل للمساهمة في تصميم حلول الغد المبتكرة، كما اطلع على مختبراته الرائدة في مجال صنع المستقبل وتصوراته الأساسية، وحلوله الإبداعية في مجالات رئيسية، بينها تخطيط مدن ومجتمعات المستقبل، وتعزيز حلول الابتكار في مجالات الصحة والتعليم والمدن الذكية والطاقة والنقل والاستدامة.
ويعتبر المتحف مختبراً حياً ودائم التجدد لتوليد واختبار الأفكار، خاصة في المجالات التنموية المتعلقة بالتحديات التي تواجهها المجتمعات، ويشكل مبناه نموذجاً لابتكارات المستقبل في مجالات الاستدامة والطاقة؛ إذ تشكل الطاقة المتجددة نسبة كبيرة من الطاقة التي يستخدمها ويتم توليدها من ألواح شمسية متصلة بواجهته التي تجعل منه المبنى الأكثر انسيابية في العالم.
